محمد ربيع حافظ عبد الحميد

مدرس مساعد بقسم الفلسفة

البيانات الاساسيه

السيره الذاتيه

   صورة  شخصية

      

سيــــرة ذاتيـــــــة

أولًا:- البيانات الشخصية:

  الاســــــــم

  محمد ربيع حافظ عبد الحميد

  تاريخ الميلاد

        3/1/1993

   مكان الميلاد

     الفشن- بني سويف

   الجنسية

       مصـــــــــري

      رقم  الموبايل(واتس)

 01145024873

 البريد الاليكتروني

mohamed.rabiehafez@art.bsu.edu.eg

ثانيًا: البيانات الوظيفية:

  *  مُعيد بقسم الفلسفة.

  *  كلية الآداب، جامعة بني سويف.

  * جمهورية مصر العربية.

ثالثًا: المؤهلات العلمية:

 *  ليسانس الأداب، قسم الفلسفة.

 *  كلية الآداب، جامعة  بني سويف.

 *  عام 2015م.

 *   ماجستير في الفلسفة الإسلامية.

رابعًا: المقالات الأدبية والعلمية:

           عنوان المقالة

           الناشر

دور التعليم فى فلسفة التربية الخُلقية عند مفكري الإسلام في القرن الرابع الهجري

    مجلة كلية الآداب- جامعة بني سويف

 

عنوان رسالة الماجستير

فلسفة التربية الخُلقية في الفكر الإسلامي في القرن الرابع الهجري بين النظر والتطبيق

ملخص رسالة الماجستير

الملخص تناولت الدراسة موضوع فلسفة التربية الخلقية في الفكر الإسلامي في القرن الرابع الهجري بين النظر والتطبيق، ولما كانت التربية هي أحدى أهم الوسائل لدى الفلاسفة لبناء الأفراد ونقل الفلسفة من النظر إلى الواقع، فكان الاهتمام بفلسفة التربية التي ما هي إلا الوجه العملي للفلسفة، وتُعد التربية الخُلقية من أهم أنواع فلسفة التربية بشكل عام والتربية الإسلامية بشكل خاص، وذلك لأنها تهتم بتهذيب الجزء الأعلى والأسمى في الإنسان وهو نفسه. وقد جاءت الدراسة في خمسة فصول ومقدمة وخاتمة كالتالي: الفصل الأول: التربية الخُلقية المفهوم والسياق التاريخي: وقفت فيه على مفهوم التربية الخُلقية انطلاقاً من التعريف اللغوي ثم الإصطلاحي، ثم انتقلت إلى مفهومه في الفكر الإسلامي في القرن الرابع الهجري لتحديد طبيعته ومساراته بشكل عام، وعند اتجاهات المفكرين المتنوعة، ثم وقف على السياق التاريخي للقرن الرابع الهجري للتعرف على مدى تأثير الأحوال والظروف السياسة والاقتصادية والعلمية والدينية والاجتماعية على التربية الخُلقية فى هذا القرن. الفصل الثاني: مصادر التربية الخُلقية: تناولت فيه مصادر التربية الخُلقية والتي تمثلت في أربعة مصادر هي: الدين والفلسفة وأقوال السلف والحكماء، والواقع الاجتماعي والحياة والعملية. الفصل الثالث: وسائل التربية الخُلقية: كشفت خلاله الدراسة عن وسائل التربية الخُلقية والتي تمثلت في عدد من الوسائل مثل التعليم، والقدوة الحسنة، والعادة والممارسة، والثواب والعقاب، والمشاركة والمخالطة، ومجاهدة النفس ورياضتها، والحاكم. الفصل الرابع: التربية الخُلقية من الالتزام إلى الإلزام: عالجت خلاله قضيتي تربية النفس، وتربية النشء، وبينت الدراسة كيف حاول الفكر التربوي في ذلك العصر أن ينتقل بالتربية من الالتزام الفردي إلى الإلزام المجتمعي من خلال الانتقال من تربية النفس إلى ضرورة تربية النشء، والتي اتسمت معالجتهم لها بالنهج التطبيقي العملي. الفصل الخامس: القضايا العملية فى التربية الخُلقية (من تحديد الغايات إلى تفعيل المقاصد): تناولت فيه قضايا التربية الخُلقية العملية حيث الانتقال من تحديد غايات التربية الخُلقية من جعل الخُلق القويم يصدر عن النفس بلا تكلف أو روية، إلى تفعيل مقاصد التربية التي تعمل على إعداد الإنسان الصالح لنفسه، ولدينه، ولمجتمعه، ولوطنه، وللإنسانية، فتناولت الدراسة قضايا، آداب العالم والمتعلم، وتربية الحاكم(الملوك والرؤساء)، وآداب الصداقة، وأخلاقيات العلم، والمقامات الصوفية والتربية الخُلقية، وآداب الجوارح.

عنوان رسالة الدكتوراه

لا يوجد

ملخص رسالة الدكتوراه

لا يوجد

جميع الحقوق محفوظة ©محمد ربيع حافظ عبد الحميد