البيانات الاساسيه
السيره الذاتيه
ســيــرة ذاتــيـــة
البيانات الشخصية:
الاسم الكامل: إيهاب عبد الفتاح أحمد سد أحمد
|
القسم العلمي: اللغة العربية.
|
الكلية: الآداب.
|
الجنس: ذكر.
|
الجنسية: مصري.
|
الديانة: مسلم.
|
تاريخ الميلاد: 26/3/1981م.
|
محل الميلاد: محافظة بني سويف – جمهورية مصر العربية.
|
العنوان الحالي: 31ش فاطمة الزهراء بحي الزهور – محافظة بني سويف.
|
الحالة الاجتماعية: متزوج.
|
رقم هاتف السكن: 082339418
|
رقم هاتف العمل: 0020822328857
|
رقم فاكس العمل: 0020822328857
|
عنوان البريد الإلكتروني:
|
رقم المحمول: 0020119140302
|
الشهادات العلمية الجامعية
الشهادة
|
تاريخ الحصول عليها
|
الجامعة
|
التخصص
|
التقدير
|
الرئيسي
|
المساند
|
الدكتوراه
|
20/5/2015
|
بني سويف
|
اللغة العربية
|
|
درجة الشرف الأولى
|
بعنوان : " تلقي النص الشعري في البلاغة العربية من القرن الرابع حتى القرن السابع الهجري"
|
الماجستير
|
11/3/2009م
|
بني سويف
|
اللغة العربية
|
|
ممتاز
|
بعنوان: "نظرية التخييل في النقد العربي القديم "
|
تمهيدي الماجستير
|
2004م
|
جامعة بني سويف
|
اللغة العربية
|
البلاغة والنقد
|
مُرضي
|
الليسانس الممتازة
|
مايو 2002م
|
جامعة بني سويف
|
اللغة العربية
|
|
جيد جدًا مع مرتبة الشرف
|
الـتـدرج الـوظـيـفـي
م
|
الوظيفة
|
القسم العلمي
|
الكلية
|
الجامعة
|
تاريخ العمل
|
1
|
مدرس مساعد
|
اللغة العربية
|
كلية الآداب
|
جامعة بني سويف
|
20/6/2009م
|
2
|
معيد
|
اللغة العربية
|
كلية الآداب
|
جامعة بني سويف
|
12/ 2003م
|
العمل الإداري
م
|
نوع العمل
|
مكان العمل
|
التاريخ
|
1
|
مدقق لغوي بالمجلة العلمية
|
كلية الآداب - جامعة بني سويف
|
(2007م- 2010)
|
2
|
عضو دائم بلجنة كنترول الكلية (تداول، رصد، فحص التماسات)، والإشراف على عملية تحويل أعمال الكنترول للشكل الإلكتروني.
|
كلية الآداب - جامعة بني سويف
|
( 2004م -2010 )
|
3
|
عضو لجنة الجودة والاعتماد الأكاديمي
|
كلية الآداب- جامعة بني سويف
|
(2009م- 2010 )
|
مؤتمرات علمية
1
|
عضو لجنة طباعة الكتاب في مؤتمر "التراث العربي قراءة جديدة" بكلية الآداب جامعة القاهرة- فرع بني سويف
|
كلية الآداب - جامعة القاهرة ـ فرع بني سويف
|
في الفترة من 6- 7/4/2005م
|
2
|
عضو لجنة السكرتارية الفنية في مؤتمر"قراءات ما بعد الحداثة"كلية الآداب جامعة فرع بني سويف
|
كلية الآداب - جامعة بني سويف
|
في الفترة من 29- 30/4/2006م
|
3
|
عضو لجنة السكرتارية الفنية في مؤتمر "مصر ودول حوض البحر المتوسط جذور تاريخية" بكلية الآداب جامعة بني سويف
|
كلية الآداب - جامعة بني سويف
|
في الفترة من 2- 4/4/2009م
|
4
|
عضو لجنة السكرتارية الفنية في مؤتمر "مراجعات نقدية في العلوم الإنسانية " بكلية الآداب جامعة بني سويف
|
كلية الآداب - جامعة بني سويف
|
في الفترة من 14- 15/4/2009م
|
5
|
عضو لجنة التحكيم في الملتقى الثقافي الثالث لطلاب الجامعات المصرية"إحياء لغتنا الجميلة"جامعة أسيوط
|
جامعة أسيوط
|
في الفترة من 24- 27/3/2010م
|
6
|
عضو لجنة طباعة الكتاب في مؤتمر "تراثنا الشعبي" بكلية الآداب جامعة بني سويف
|
كلية الآداب - جامعة بني سويف
|
في الفترة من 17- 19/3/2010م
|
7
|
عضو لجنة طباعة الكتاب في مؤتمر"تفعيل الحوار الثقافي في المجتمع المتوسطي"
|
كلية الآداب - جامعة بني سويف
|
في الفترة من23- 24/3/2010م
|
8
|
حضور مؤتمر " مصر وتركيا وتحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط " بمركز بحوث الشرق اﻷوسط والدراسات المستقبلية التابع لجامعة عين شمس
|
جامعة عين شمس
|
في 18/5/2010م
|
9
|
المشاركة في المؤتمر العربي التركي للعلوم الاجتماعية " الثقافة ودراسات الشرق الأوسط " بأنقرة ،تركيا
|
جامعة عثمان غازي بإسكشيهر ،تركيا
|
في الفترة من 10 -12 ديسمبر2010م
|
10
|
المشاركة في مؤتمر إسطنبول الدولي الأول لوقف إيثار " الحضارة والتغيّر " تركيا
|
مركز الدراسات الإسلامية لوقف الدينية التركية
|
في الفترة من 3 -4 نوفمبر2012م
|
دورات علمية
أولا: دورة اللغة الإنجليزية:
م
|
المستوى
|
مكان الدراسة
|
تاريخ إتمام الدراسة
|
مجموع الدرجات
|
1.
|
اختبار التويفل= TOEFL
|
جامعة عين شمس
|
28/1/ 2008م
|
550 درجة
|
ثانيًا: دورة اللغة اليونانية:
م
|
المستوى
|
مكان الدراسة
|
تاريخ إتمام الدراسة
|
التقدير
|
2.
|
منحة جامعية
|
جامعة يو أنينا باليونان
|
25 /9/ 2009م
|
حسن
|
ثالثًا: دورات تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس:
م
|
البرنامج
|
مكان انعقاده
|
مدة البرنامج
|
1
|
استخدام التكنولوجيا في التدريس
|
مشروع تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس والقيادات بجامعة بني سويف
|
3/8 إلى 6/8/2006
|
2
|
أساليب البحث العلمي
|
مشروع تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس والقيادات بجامعة بني سويف
|
18/7 إلى 22/7/2006
|
3
|
مهارات العرض الفعال
|
مشروع تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس والقيادات بجامعة بني سويف
|
27/6 إلى 29/6/2006
|
4
|
مهارات التفكير
|
مشروع تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس والقيادات بجامعة بني سويف
|
24/6 إلى 26/6/2006
|
5
|
إدارة الوقت وضغوط العمل
|
مشروع تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس والقيادات بجامعة بني سويف
|
20/6 إلى 22/6/2006
|
6
|
اتخاذ القرارات وحل المشكلات
|
مشروع تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس والقيادات بجامعة بني سويف
|
6/6 إلى 8/6/2006
|
7
|
تنمية مهارات الاتصال الفعال
|
مشروع تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس والقيادات بجامعة بني سويف
|
27/5 إلى 29/5/2006
|
8
|
دورة إعداد المعلم الجامعي
|
جامعة بني سويف- وحدة إعداد المعلم الجامعي
|
21/6 إلى 26/8/2007م
|
9
|
دورة الحاسب الآلي "TOT Course :windows ,word, excel, access, project, power point, internet safety and security, new features office2007, internet and msn live"
|
جامعة بني سويف
|
31/ 10/2009 إلى 6/1/2010م
|
10
|
دورة ICDL :basic concepts of it , computer and managing files, word processing, spread sheets, data base, presentation, information and communication"
|
جامعة بني سويف
|
30/9 : 27/12/2010م
|
11
|
معايير الجودة في العملية التدريسية
دورة مكثفة
|
مشروع تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس والقيادات بجامعة بني سويف
|
21/10 إلى 22/10/2012م
|
12
|
إدارة المشروعات التنافسية لتمويل البحوث
دورة مكثفة
|
مشروع تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس والقيادات بجامعة بني سويف
|
25/11إلى 26/11/2012 م
|
13
|
الإدارة الجامعية
دورة مكثفة
|
مشروع تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس والقيادات بجامعة بني سويف
|
4 ، 5 /5 / 2014م
|
14
|
أخلاقيات البحث العلمي
|
مشروع تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس والقيادات بجامعة بني سويف
|
26 ، 27 / 5 / 2015م
|
عنوان رسالة الماجستير
نظرية التخيل منذ اسس لها الفرابى اثر جوهرى
ملخص رسالة الماجستير
من المعروف أن التخييل مصطلح فلسفي مأخوذ عن أفلاطون وأرسطو من مباحثهما في النفس،وحديثهما عن علاقة التخيّل بالإحساس والتفكير،فالتخيّل عند أفلاطون يرسم في النفس أشباه الأشياء المدركة بالحس،وعند أرسطو يجعل صاحبه قادرًا على أن يفعل وينفعل بعدد كبير من الأفعال.وكان مجمل آراء فلاسفة الإسلام في التخييل لا يخرج عن هذا التصور،فأشار الفارابي إلى أثره النفسي وقيمته في ترشيد السلوك،بينما قرر ابن سينا أن التخييل انفعال تذعن له النفس إذعانًا يترتب عليه انبساطها إلى أمور،وانقباضها عن أخرى من غير روية وفكر واختيار،لكن ابن رشد يضبطه بالتأمل والتذكر،فإذا عَدِم أحدهما عَدِم الآخر.
ويعدّ أول ظهور لمصطلح التخييل في الأبحاث البلاغية كان على يد عبد القاهر الجرجاني الذي تحدث عنه صراحة في كتابه أسرار البلاغة،وقصد به الإيهام والخداع،إذ يثبت فيه الشاعر أمرًا هو غير ثابت أصلاً، ويدعي دعوى لا طريق إلى تحصيلها،ويقول قولاً يخدع فيه نفسه ويريها ما لا ترى،وفي حين يرفض عبد القاهر دخول الاستعارة في قبيل التخييل،لأنها كثيرة في القرآن الكريم،نجد الزمخشري يرى في التخييل عونًا على فهم المشتبهات في الكتب المقدسة، وكلام الأنبياء
وهكذا فتح الزمخشري الباب لمن لحقه من المفسرين،لكي يستخدموا التخييل في كثير من معاني القرآن الكريم، وكان ممن تأثر به من المفسرين؛البيضاوي في(أنوار التنزيل)،وأبو السعود في (إرشاد العقل السليم)،والآلوسي في (روح المعاني)،والقاسمي في (محاسن التأويل)،وغيرهم من المفسرين القدامى والمحدثين،بيد أنهم خالفوا الزمخشري في اعتزالياته،وحملوا ألفاظ القرآن على الأصل والظاهر،قاصدين بذلك بيان بلاغة القرآن،ومدى قوة أسلوبه.
ثم يمر التخييل بمرحلة يتسم فيها بالانحصار،حيث ينحصر في التشبيه التخييلي والاستعارة التخييلية على يد السكاكي،والرازي،والقزويني، وابن الأثير الذي ربطه بالتصوير،لكننا مع أواخر القرن السابع الذي يمثله حازم القرطاجني نجد التخييل مبدأً نقديًا بلاغيًا مستقرًا،قدمه حازم في منهاجه على أنه عملية انفعالية يحدثها الشاعر في نفس المتلقي لعمله الشعري،وذلك "بأن تتمثل للسامع من لفظ الشاعر المخيِّل أو معانيه أو أسلوبه ونظامه،وتقوم في خياله صورة أو صور ينفعل لتخيلها وتصورها،أو تصور شيء آخر بها انفعالاً من غير روية إلى جهة من الانبساط أو الانقباض".
وآخر ما آل إليه التخييل في الفكر البلاغي العربي القديم،هو ما كان عند العلوي والسجلماسي،حيث استقر المصطلح لونًا مستقلاً يدل بظاهر لفظه على معنى،والمراد غيره على جهة التصوير،ويندرج تحته التشبيه، والاستعارة،والمماثلة،والمجاز.
عنوان رسالة الدكتوراه
تلقي النص الشعري في البلاغة العربية من القرن الرابع حتى القرن السابع الهجري
ملخص رسالة الدكتوراه
تلقي النص الشعري في البلاغة العربية
من القرن الرابع حتى القرن السابع الهجري
تكاد تنحصر المناهج النقدية الحديثة التي اتكأت عليها الحركة النقدية في ثلاث إشكاليات متلاحقة وتغيرات متتابعة تمثل مسيرتها الجمالية في توجهاتها في تلقي الخطاب الأدبي؛وهي إشكالية المؤلف،متمثلة في إجراءات النقد التاريخي،والنفسي،والاجتماعي،ثم إشكالية النص متجسدة في البنيوية،والتفكيكية،والسيميائية،والأسلوبية،وأخيرًا إشكالية القارئ أو المتلقي،حيث نظرية التلقي في السبعينيات من القرن العشرين،ومنظور هذه النظرية أنها تهتم بالمتلقي بوصفه عنصرًا فعّالا في عملية التواصل الأدبي،وتعترف بقيمة العمل الإبداعي من خلال المشاركة التواصلية الفعالة بين المؤلف،والنص،والقارئ.
تطورت العلاقة بين الذات المتلقية والنص المتلقَّى إلى ما يمكن تسميته بالتلقي المنتج؛وفقًا لأفق التوقُّع الذي يصحب إدراك المحذوف من السياق،أو ما ينبغي أن يكون عليه،وهذا الأفق قد يتشكل تباعًا لمخزون الخبرة النوعية لدى المتلقي،وقد يصنعه النصُّ نفسُه بحكم النهج الذي يحكم بناءه،وفي كلتا الحالين يقوم المتلقي بدور إيجابي في تَحقُّق النص؛ وتباعًا لهذه المنهجية فإن نظرية التلقي تتيح للقارئ التصرف بمعاني النصوص،وتفتح مجالاً رحبًا للتنوع في التأويل والتفسير.
ومن يمعن النظر في المسار الإبداعي الفاعل في البلاغة العربية يرى أن أبعاد هذه النظرية قد تجلّت بشكل واضح في النصوص التراثية تنظيرًا وتطبيقًا،مقرونة بالمقصد البلاغي المتمثل في مطابقة الكلام لمقتضى الحال،طبقًا لطبيعة العمل الإبداعي الذي يخضع في تشكله لعناصر البنية النقدية والتي أبرزها؛المبدع،والنص، والمتلقي.ولأن بنية النص البلاغي تزاوج بين مقومات الحس والعقل في إقامة علاقة إسنادية تنتقل من الدلالة المباشرة إلى كلية المدلول النصي؛لذا فإن تلقي النص بمنظور المثال البلاغي وإمكاناته البنائية على توليد أنساق جديدة للغة تتجاوز الأحكام النقدية ذات الطابع الفلسفي إلى الاحتكام إلى الصيغ المتفردة في التمثيل للمعنى في ضوء القياس البياني للصورة البلاغية القاضي بإيراد المعنى الواحد بطرق مختلفة؛فالقيمة البلاغية كائنة في أن يتلقى المتلقي المتغير الأسلوبي في النوع البلاغي الواحد كقوة مائزة لتفاوت الشعراء في إحكام الصنعة وقدرة التوليد؛وقد يستوجب ذلك منه وعيًا معرفيًّا بالمعجم اللغوي،وتوجيه مستويات التراكيب الدلالية نحو مدلولاتها لتحديد أبعاد الصورة البلاغية التي تعززها القرائن،ولوازم الحال.