البيانات الاساسيه
السيره الذاتيه
سيـــــرة ذاتيــــــة
أولاً : البيانات الشخصية :
È
الاسم :
|
أيمن عبدالمجيد عثمان علي
|
الحالة الاجتماعية :
|
متزوج ويعول
|
تاريخ الميلاد :
|
1-6-1978
|
مكان الميلاد:
|
محافظة الجيزة
|
الجنسية :
|
مصري
|
اللغة التي يجيدها :
|
اللغة العربية
|
التخصص العام :
|
اللغة العربية
|
التخصص الدقيق :
|
علم اللغة
|
رقم الهاتف : '
|
|
رقم الموبايل : È
|
01229404047
|
البريد الاليكتروني -
|
DR_Ayman8060@yahoo.com
|
ثانيا: المؤهلات العلمية:
الدرجة
|
تاريخ الحصول عليها
|
التخصص العام
|
الكلية
|
الجهة
|
الدولة
|
الدكتوراه
|
2016
|
علم اللغة
|
الآداب
|
جامعة بني سويف
|
مصر
|
الماجستير
|
2012
|
علم اللغة
|
الآداب
|
جامعة بني سويف
|
مصر
|
البكالوريوس
|
2004
|
اللغة العربية
|
الآداب
|
جامعة بني سويف
|
مصر
|
ثالثا: التدرج الاكاديمي
الوظيفة
|
|
|
|
|
|
معيد
|
2005م
|
|
|
|
|
مدرس مساعد
|
2012م
|
|
|
|
|
مدرس
|
|
|
|
|
|
رابعًا: الدورات و الورش التدريبية التي تم الحصول عليها:
اسم الدورة أو الورشة
|
طبيعة الدورة
|
الجهة
|
السنة
|
مهارات الاتصال الفعال
|
تنمية بشرية
|
جامعة بني سويف
|
2007
|
تنمية مهارات التفكير
|
تنمية بشرية
|
جامعة بني سويف
|
2007
|
مهارات العرض الفعال
|
تنمية بشرية
|
جامعة بني سويف
|
2007
|
التدريس للأعداد الكبيرة والصغيرة
|
تنمية بشرية
|
جامعة بني سويف
|
2007
|
اعداد المشروعات التنافسية لتمويل البحوث
|
تنمية بشرية
|
جامعة بني سويف
|
2012
|
الجوانب المالية والقانونية في الأعمال الجامعية
|
تنمية بشرية
|
جامعة بني سويف
|
2012
|
استخدام التكنولوجيا في التدريس
|
تنمية بشرية
|
جامعة بني سويف
|
2016
|
نظم الساعات المعتمدة
|
تنمية بشرية
|
جامعة بني سويف
|
2016
|
اعداد المشروعات التتنافسية
|
تنمية بشرية
|
جامعة بني سويف
|
2016
|
الجوانب المالية والقانونية
|
تنمية بشرية
|
جامعة بني سويف
|
2016
|
الإدارة الجامعية
|
تنمية بشرية
|
جامعة بني سويف
|
2016
|
تنظيم المؤتمرات العلمية
|
تنمية بشرية
|
جامعة بني سويف
|
2016
|
ictp
|
كمبيوتر
|
جامعة بني سويف
|
2008
|
خامسًا: الإنتاج العلمي
أ. الرسائل العلمية:
عنوان الرسالة
|
الجامعة المانحة
|
الكلية / القسم
|
تاريخ الإجازة
|
الدرجة
|
التقدير
|
توسعة الجملة في ديوان أبي تمام
|
جامعة بني سويف
|
كلية الآداب-قسم اللغة العربية وآدابها
|
24-10-2012
|
ماجستير
|
ممتاز
|
التوجيه النحوي عند أبي حيان الأندلسي من خلال تفسير البحر المحيط (دراسة في ضوء نظرية السياق)
|
جامعة بني سويف
|
كلية الآداب-قسم اللغة
العربية وآدابها
|
31-1-2016
|
دكتوراه
|
مرتبة الشرف الأولى مع توصية بطبع الرسالة على نفقة الجامعة
|
ب ) الدوريات:
عنوان البحث
|
المؤلف/ المؤلفين
|
اسم الدورية
|
بيانات النشر
|
العدد/ المجلد
|
السنة
|
إشكالية انفتاح التوصيف النحوي عند أبي حيان الأندلسي
|
أيمن عبدالمجيد عثمان
|
مجلة كلية الآداب
|
المجلد الثاني
العدد الثالث والثلاثين
أكتوبر-ديسمبر 2014
|
2014
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
عنوان رسالة الماجستير
"توسعة الجملة في ديوان أبي تمام
ملخص رسالة الماجستير
هذا الموضوع بعنوان "توسعة الجملة في ديوان أبي تمام". تقدمت به لنيل درجة الماجستير. أردت من خلاله ما يلي:
1ـ تحديد عناصر توسعة الجملة البسيطة بنوعيها: الاسمية والفعلية.
2ـ محاولة تلمُّس ما بين هذه العناصر من صِهْر ونسب ووشائِج قُربى، عند نحاة العربية أوَّلاً، ثم عند الباحثين المحدثين ثانيًا.
3ـ إبراز الأثر الدلالي لهذه العناصر في الأركان الاسمية التي تسهم في تشكيل بنية الجملة البسيطة (النواة).
4ـ توضيح هذه العناصر، وبيان أثرها التركيبي والدلالي من خلال شعر أبي تمام.
هذا، ولم يكن لهذا الموضوع أنْ يحقق هذه الأهداف إلاَّ برجْع البصر في مجمل التراث النحوي، واستصفاء ما هو جدير بالاستصفاء، وجمع الشبيه إلى الشبيه، واقتراح الأبدال، واستكناه دلالات التراكيب، وإقامة النظامية مقام التفتيتية، وتمييز القيم الجامعة من القيم المائزة، وتجريد الثوابت الحاكمة على المتغيرات. إضافةً إلى الاستئناس ببعض الأنظار اللغوية الحديثة التي عالجت جوانب من هذا الموضوع. ولا غضاضة في ذلك؛ فإن بين الأنظار اللغوية قديمها وحديثها مساحات مشتركة، فرضتها طبيعة التأمل في الظواهر اللغوية.
وتوسَّلتُ في سبيل إحكام بناء هذه المعالجة وتحقيق أهدافها بالمنهج الوصفي التحليلي.
ومن أجل الوفاء بكل هذه الأمور وغيرها ممَّا ورد في ثنايا البحث، اقتضت مادة البحث أن يُقَسَّم على النحو التالي:
1ـ المقدمة:
وذكرت فيها: أسباب اختيار الموضوع، وأهدافه، والدراسات السابقة عليه، والمادة عينة الدراسة، والمنهج المتبع.
2ـ التمهيد:
ودرست فيه: الكلمة المفردة، والمركب، والجملة، في ضوء النظر اللغوي قديمًا وحديثًا. وقد أفردت للمركب الموسَّع، والجملة البسيطة مساحة من البسط والتفصيل.
3ـ الباب الأول: (توسعة الجملة بالإضافة).
ودرست فيه الإضافة بوصفها عنصرًا من عناصر التوسعة؛ وذلك من خلال إبراز معالجة النحاة لها؛ من حيث تعريفها وبيان أنواعها، وتوضيح ذلك من خلال التطبيق على ديوان أبي تمام. وقد انقسم هذا الباب ـ تبعًا لذلك ـ إلى ثلاثة فصول؛ هي:
ـ الفصل الأول: (مفهوم الإضافة والأحكام المترتبة عليها).
ـ الفصل الثاني: (توسعة الجملة بالإضافة المحضة).
ـ الفصل الثالث: (توسعة الجملة بالإضافة غير المحضة).
4ـ الباب الثاني: (توسعة الجملة بالتوابع).
ودرست فيه ـ كذلك ـ التوابع، بوصفها عناصر موسِّعة للجملة البسيطة؛ وذلك عن طريق إبراز معالجة النحاة لها؛ من حيث تعريفها وبيان أنواعها، وتوضيح كل ذلك من خلال التطبيق على ديوان أبي تمام. وقد انقسم هذا الباب ـ تبعًا لذلك ـ إلى خمسة فصول؛ هي:
ـ الفصل الأول: "توسعة الجملة بالنعت".
ـ الفصل الثاني: "توسعة الجملة بالتوكيد".
ـ الفصل الثالث: "توسعة الجملة بالبدل".
ـ الفصل الرابع: "توسعة الجملة بعطف البيان".
ـ الفصل الخامس: "توسعة الجملة بعطف النسق".
5 ـ الخاتمة ونتائج البحث:
وفيها ذكرت أهم النتائج التي توصل إليها البحث.
عنوان رسالة الدكتوراه
التوجيه النحوي عند أبي حيان الأندلسي من خلال تفسير البحر المحيط(دراسة في ضوء نظرية السياق)
ملخص رسالة الدكتوراه
هذا بحث عنوانه÷التوجيه النحوي عند أبي حيان الأندلسي من خلال تفسير البحر المحيط(دراسة في ضوء نظرية السياق)×. أردت من خلاله رصد اعتماد أبي حيان الأندلسي على السياق بأنواعه المختلفة، في عملية التوجيه النحوي للنص القرآني. وفي سبيل تحقيق هذا الهدف، توسل البحث ببعض المناهج العلمية؛ كـــــ÷المنهج التَّاريخيِّ×، عند الحديث عن نشأة النظرية السياقية وتطورها، وكذلك÷المنهج الاستقرائي×عند تتبُّع ملامح النظرية السياقية في تفسير÷البحر المحيط×، وعرضها على تنظيرات وممارسات أخرى عند بعض علماء العربية؛ من نحويين ومعربين ومفسرين، وكذلك÷المنهج التحليلي النقدي× عند مناقشة كثير من مسائل النظرية السياقية، في التراث النحوي واللغوي عند العلماء العرب والغربيين، وأثرها في التوجيه النحوي عند أبي حيان الأندلسي.
وقد دعاني إلى اختيار هذا الموضوع، ما لمسته من خصوصية التوجيه النحوي عند أبي حيان، وشمولية نظرته إلى السياق بأبعاده المتنوعة، وتعويله عليه في تنظيم اشتغال النحو داخل خطابه التفسيري.
وكنت قد استقرأت عددًا من الدراسات السابقة التي قامت على تفسير البحر المحيط، فلم أعثر على دراسة تعرضت للسياق وأثره في التوجيه النحوي. وما وجدته من دراسات ــــــ قد تتقاطع مع موضوع هذا البحث ـــــــ لم تتعرض للتركيز على أثر السياق بأنواعه المختلفة في التوجيه النحوي. لذا، فقد كان صنيعنا في هذا البحث موقوفًا على استجلاء ملامح هذا التَّصوُّر النَّظريِّ التَّطبيقيِّ الذي وضعه أبو حيَّان، والعمل على تجميعه في بناء نسقيٍّ، يوضِّح فكره النَّحويَّ ويفصح عن تماسكه الدَّاخليِّ، ويفتح في الآن نفسه المجال لإمكانيَّة قراءة الفكر النَّحويِّ التُّراثيِّ قراءة أقرب إلى روح العصر، دون أنْ يكون في ذلك أيُّ مساس بطبيعة هذا التُّراث أو بخصائصه، بل على العكس من ذلك تبدو عناصره في صياغتنا المعاصرة، أكثر ثراءً وأبلغ عمقًا، وأوفر حظًّا في إمدادنا بكيفيَّة فهم النَّصِّ .
وفي سبيل الوفاء بتلك المعالجة، فقد قسمت البحث على النحو الآتي:
الفصل الأول(نظري): النحو والسياق في الخطاب التفسيري(مدخل إلى فهم أبي حيان للنص القرآني). وفيه تعرضت لرصْد مفاهيم عدد من المصطلحات، ومحاولة الكشف عن الخيط النَّاظم لها، وتبيان قِيَمِها المنهجيَّة في فهم النص القرآني، ويأتي على رأسها مصطلحا ÷التوجيه النحوي× و÷السياق×، إضافةً إلى مصطلحات أخرى تتعلَّق بهما؛ مثل:÷النحو×، و÷الإعراب×، و÷علم الإعراب×؛ وذلك كلُّه على ضوء الخطاب التفسيري عند أبي حيان الأندلسي، وعلى هَدْيٍ من وعيه بالفرق الجوهري بين النحو الفلسفيِّ وفلسفة النَّحْو.
الفصل الثاني: التوجيه النحوي والسياق اللغوي: وفيه رصدت أبعاد السياق اللغوي عند أبي حيان، وهي: السياق المعجمي، والسياق الصوتي، والسياق الصرفي، والسياق النصي. وبيَّنت من خلال ذلك، كيفية توظيفه لتلك العناصر في تنظيم عملية التوجيه النحوي.
الفصل الثالث: التوجيه النحوي والسياق اللغوي العام: وفيه رصدت أبعاد السياق اللغوي العام عند أبي حيان في محورين؛ هما: مساءلة المدونة السماعية ثبوتيًّا، ومساءلة المدونة السماعية أسلوبيًّا. وفي هذين المحورين، بيَّنت كيفية تعويل أبي حيان على النصوص المصاحبة للنص القرآني، في تنظيم التوجيه النحوي؛ سواء على مستوى التَّثبُّت من مطابقة الصورة المجردة للصورة المنجزة، أو على مستوى التشخيص الأسلوبي للنص القرآني عبر النصوص الشعرية.
الفصل الرابع: التوجيه النحوي والسياق التداولي: وفيه رصدت أبعاد السياق التداولي عند أبي حيان، من التعويل على قصدية المتكلم وإفادة المخاطب، إلى المرجعية العقدية والثقافية للمتلقي(المفسِّر)، مرورًا بالزمان والمكان والمخاطبين والظروف المادية التي أطرت النص القرآني، وبيَّنت أثر ذلك كله في تنظيم التوجيه النحوي عنده. كما عرضت فيه لإشارة أبي حيان إلى الحد الذي تبلغ فيه عملية التوجيه النحوي منتهاها، وأهمية تلك الإشارة في التمييز بين النصوص النفسيرية.
الخاتمة: وضمَّنتها أهم النتائج والتوصيات، التي أسفر عنها البحث.