البيانات الاساسيه

السيره الذاتيه

سيـــــرة ذاتيــــــة

أولاً : البيانات الشخصية :

È

           

  

ثانيا: المؤهلات العلمية:

 

عنوان رسالة الماجستير

التنظيم الاجتماعي للمدرسة ومشكلة التغيب الدراسي ( دراسة حالة لإحدى المدارس الثانوية بمحافظة بني سويف )

ملخص رسالة الماجستير

استهدفت هذه الدراسة بوجه عام التعرف علي حجم مشكلة التغيب الدراسي، والعوامل المؤدية إلى هذه المشكلة. كما تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على التنظيم الاجتماعي للمدرسة – أي التنظيم الرسمي وغير الرسمي للمدرسة – وعلاقة هذا التنظيم بمشكلة التغيب الدراسي. ومن أجل تحقيق أهداف الدراسة استعانت الباحثة بمنهج دراسة الحالة والاعتماد على الملاحظة المباشرة؛ بهدف التعرف علي العوامل المؤدية إلى مشكلة التغيب الدراسي؛ كما استعانت الباحثة بالمنهج التجريبي؛ حيث تمت المقارنة بين مجموعتين من الطلاب؛ أولاهما المجموعة التجريبية وتتكون من 126 طالبًا من الطلاب المتغيبين عن الدراسة, أما المجموعة الأخرى – وهي المجموعة الضابطة – فتتكون من 126 طالبًا من الطلاب المواظبين في الدراسة. وقد تم جمع البيانات اللازمة لهذه الدراسة عن طريق الاستعانة بعدة أدوات منهجية؛ منها استمارة المقابلة، والملاحظة المباشرة، وتحليل الوثائق والسجلات الموجودة في المدرسة محل الدراسة. وقد أيدت نتائج الدراسة صحة الفروض التالية: 1 - أن معرفة أسباب مشكلة التغيب أكثر فاعلية في علاج هذه المشكلة من تشديد العقوبة علي الطالب المتغيب . 2 - هناك علاقة بين نوع المعايير الاجتماعية السائدة في الجماعات الأولية للطلاب وبين ظهور مشكلة التغيب الدراسي . 3 - تزداد احتمالات التشابه في معدلات التغيب بين أعضاء الجماعة الأولية الواحدة . 4 - يؤدي تحسين نوعية الحياة داخل المدرسة إلى انخفاض معدلات التغيب الدراسي . إلا أن نتائج الدراسة لم تؤيد صحة الفروض التالية: 1 - أن تأثير الجماعات الأولية للطلاب يفوق تأثير كافة العوامل المؤدية إلى التغيب الدراسي. 2 - تؤدي معرفة الطلاب للعقوبات التأديبية الواردة في قانون التعليم بشأن التغيب الدراسي إلى انخفاض معدلات التغيب الدراسي. 3 - أن تدعيم عملية الاتصالات الرسمية وغير الرسمية داخل المدرسة يؤدي إلى التخفيف من حدة مشكلة التغيب الدراسي. 4 - يؤدي الانتماء إلي الجماعات الأولية إلي التخفيف من حدة مشكلة التغيب الدراسي.

عنوان رسالة الدكتوراه

المعوقات الاجتماعية والثقافية للتعلم الإلكتروني (دراسة ميدانية لعينة من الطلاب الجامعيين)

ملخص رسالة الدكتوراه

استهدفت هذه الدراسة بوجه عام التعرف على أهم العوامل التي تؤدي إلى عدم إقبال الطلاب على استخدام التعلم الإلكتروني، والتعرف على أهم الفوائد والتكلفة التي يشعر بها الطلاب نتيجة هذا التعلم، بالإضافة إلى التعرف على أهم المعوقات التي تواجه التعلم الإلكتروني؛ وخاصة المعوقات الاجتماعية والثقافية من وجهة نظر الطلاب المستفيدين من نظام التعلم الإلكتروني . ومن أجل تحقيق أهداف الدراسة اعتمدت الباحثة على المنهج التجريبي حيث تمت المقارنة بين مجموعتين من الطلاب في جامعة بني سويف، أولاهما المجموعة التجريبية، وتتكون من 150 طالبًا من الطلاب المستفيدين من برامج التعلم الإلكتروني، أما المجموعة الأخرى فهي المجموعة الضابطة، وتتكون من 150 طالبًا من الطلاب غير المستفيدين من التعلم الإلكتروني. وقد تم جمع البيانات اللازمة لهذه الدراسة عن طريق الاستعانة بعدة أدوات منهجية، وهي استمارة الاستبيان، والملاحظة المباشرة، وإجراء المقابلات المتعمقة مع بعض أعضاء هيئة التدريس الذين تحولت بعض مقرراتهم من الصورة الورقية إلى الصورة الإلكترونية، بالإضافة إلي تحليل الوثائق والسجلات الموجودة في مركز التعليم الإلكتروني بالجامعة. وقد أيدت نتائج الدراسة صحة الفروض العلمية التالية: 1 ـ يرجع عدم إقبال الطلاب على استخدام التعلم الإلكتروني إلى ضعف مقدرة ورغبة الطلاب في هذا النوع من التعلم. 2 – يعد نشر ثقافة التعلم الالكتروني من أهم أساليب زيادة دافعية الطلاب للتعلم الالكتروني . 3 ـ يؤدي التعلم الإلكتروني إلى تكوين رأس مال فكري خاص بالجامعة، وتحقيق ميزة تنافسية للطلاب في سوق العمل. 4 ـ يرجع عدم إقبال الطلاب على استخدام التعلم الإلكتروني إلى شعورهم بأن فائدته تقل عن التكلفة التي يتحملونها نتيجة هذا التعلم. 5 ـ تعد المعوقات الاجتماعية والثقافية من أهم المعوقات التي تواجه استخدام الطلاب للتعلم الإلكتروني. 6 ـ تعد العزلة الاجتماعية للطلاب من أهم المعوقات الاجتماعية التي تواجه استخدام الطلاب للتعلم الإلكتروني. 7 ـ هناك علاقة بين نوع المعايير الاجتماعية السائدة في جماعة الأقران وبين استخدام الطلاب للتعلم الإلكتروني. 8 ـ تعد جماعة الأقران من أهم هيئات التنشئة الاجتماعية التي تؤثر في استخدام الطلاب للتعلم الإلكتروني