البيانات الاساسيه

السيره الذاتيه

السيرة الذاتية

الاسم:

على عطيه عبدالباقى محمود.

تاريخ الميلاد:

19/1/1986م     بني سويف، مصر.

الرقم القومي: 28601192200333

المؤهلات العلمية:

ليسانس الآداب عام 2007م بتقدير جيد جدًا.

ماجستير عام 2014م بتقدير ممتاز.

دكتوراه عام 2018م بتقدير مرتبة الشرف الأولى.

الوظائف الأكاديمية:

معيد عام 2009م.

مدرس مساعد عام 2014م.

الدورات التدريبية:

الإدارة الجامعية.

الجوانب المالية والقانونية في الأعمال الجامعية.

نظم الساعات المعتمدة.

النشر الدولي للبحوث العلمية.

معايير الجودة في العملية التدريسية.

آداب وسلوك المهنة في العمل الجامعي.

النزاهة والشفافية ومكافحة الفساد.

مهارات العرض الفعال.

إدارة الفريق البحثي.

التخطيط الاستراتيجي.

عنوان رسالة الماجستير

المنطق واللغة في فكر ابن الأزرق

ملخص رسالة الماجستير

تتناول هذه الرسالة "المنطق واللغة في فكر ابن الأزرق"، ولقد قسمت هذه الرسالة إلى خمسة فصول، تسبقهم مقدمة وتلحقهم خاتمة، والفصول كالتالي: الفصل الأول: بعنوان"ابن الأزرق: الملامح والعوامل المؤثرة في فكره". ويتم فيه الحديث عن الملامح التاريخية والسياسية لحياة ابن الأزرق، والمظاهر الفكرية في كتاباته، والعوامل المؤثرة في فكره من عوامل: لغوية، ومنطقية. الفصل الثاني: بعنوان "الثقافة المنطقية في فكر ابن الأزرق". ويتم فيه عرض مفهوم المنطق وأهميته عند ابن الأزرق، وأثر المنطق الأرسطي على كتاباته، واستخدامه طريقة التشجير والقسمة المنطقية في عرض مادته العلمية. الفصل الثالث: بعنوان "المعنى عند ابن الأزرق". ويتم فيه مناقشة العلاقة بين المعنى والدلالة، ودلالة المداخل المعجمية. الفصل الرابع: بعنوان "ابن الأزرق ومعالجته للحد المنطقي والتعريف النحوي". ويتم فيه توضيح نظرية الحد الأرسطية، والتعريف عند النحاة، وارتباط الحد المنطقي بالتعريف النحوي عند ابن الأزرق. الفصل الخامس: بعنوان "قضايا الاستدلال بين المناطقة والنحاة في كتابات ابن الأزرق". ويتم فيه الحديث عن طرق الاستدلال عند المناطقة، وطرق الاستدلال عند النحاة، وكيفية تطبيق ابن الأزرق للاستدلالات.

عنوان رسالة الدكتوراه

الاتجاه المنطقي عند أبي حنيفة النعمان وأثره في تطوير علم أصول الفقه

ملخص رسالة الدكتوراه

جاءت الأطروحة بعنوان: "الاتجاه المنطقي عند أبي حنيفة النعمان وأثره في تطوير علم أصول الفقه"، وهي مَعْنِيَّةٌ في الأساس بتتبع وتحليل بعض المبادئ والأسس المنهجية المنطقية التي أقام عليها الإمام أبو حنيفة النعمان مذهبَهُ فيما ليس فيه نص أو فيه نص يحتمل التأويل، مع بيانِ آثار هذا المنهج في علم أصول الفقه. وضحت الدراسة كثيرًا من الأنساق المنطقية في اجتهادات الإمام أبي حنيفة الفقهية، كما كشفت عن الفقه التقديري عند الإمام أو ما يسمى بمنطق الاحتمالات؛ حيث يتمثل الفقه التقديري في بعض الصور الفقهية التي تتعلَّقُ بأحكام شرعية تخص المستقبل والتي أسهمت بقدرٍ كبير في تطوير علم أصول الفقه. لذا اهتمت الدراسةُ بأسلوب الإمام أبي حنيفة في عرض قضاياه الفقهية بطريقة احتمالية استطاع الباحث من خلالها رسم صورها الرمزية في صيغة معادلات رياضية توضِّحُ أنَّ ثمَّةَ ارتباطًا بين المنطق وأصول الفقه في ثنايا أقواله، كما قدَّمت وصفًا لعناصر المنهج الاستدلالي عنده من خلال تتبع طريقته في الاستقراء والاستنباط؛ حيث كانت طريقته تقتضي إلقاء المسألة الفقهية في فرعٍ من الفروع وبحثها والوصول إلى حكم تُسْتَنْبَطُ منها قاعدةٌ عامة. وجاء تقسيم الدراسة كالتالي: - الفصل الأول بعنوان: "منطق الاجتهاد والتقليد في فقه الإمام أبي حنيفة". - الفصل الثاني بعنوان: "التصورات والتصديقات في عبارات الإمام أبي حنيفة". - الفصل الثالث بعنوان: "قضايا الاستدلال بين المنطق والاجتهاد في فقه الإمام أبي حنيفة". - الفصل الرابع بعنوان: "اجتهادات الإمام أبي حنيفة العقلية وأثرها في تطوير علم أصول الفقه". وقد توصلت الدراسة إلى أنَّ فكرَ الإمامِ أبي حنيفةَ يدورُ في ثلاثة اتجاهاتٍ: الأولُ: الاتجاهُ النقليُّ، المتمثلُ في نصوصِ الكتابِ والسنةِ ومعرفةِ الأحكامِ منَ الألفاظِ والقضايا الواردةِ فيهما بطُرُقٍ أصوليَّةٍ واضحةْ. الثاني: الاتجاهُ العقليُّ، الذي يدورُ في نطاقِ الاجتهادِ والبحثِ والتطويرِ في أصولِ الشريعةِ، والاستدلالِ على الأحكامِ التي لمْ يردْ فيها نصوصٌ صريحةٌ أو قضايا أخرى شبيهةٌ بها في الكتابِ أو السنةِ، وهو ما نجدهُ واضحًا متمثلًا بطُرُقٍ استقرائيَّةٍ في الفقهِ التقديريِّ، والحيلِ الشرعيَّةِ، والاستحسانِ. الثالثُ: الاتجاهُ الذي قامَ فيهِ أبو حنيفةَ بتفعيلِ دورِ العقلِ في الأدلةِ النقليَّةِ، الذي يُمْكِنُنَا أنْ نُطْلِقَ عليهِ (الحكمَ الشرعيَّ في ضوءِ المنقولِ والمعقول)، وذلك الاتجاهُ تَمَكَّنَ فيهِ الإمام أبو حنيفةَ من استنباطِ بعضِ الأحكامِ الشرعيَّةِ بطريقةٍ عقليَّةٍ منْ خلالِ القرآن والسنة مع تمكنه من فهم مفردات اللغة ومدلولاتها جيدًا لبعضِ النوازلِ والقضايا الواقعيَّةِ؛ وذلك باستخدامِ القياسِ بأنواعهِ (الاستثنائيِّ والاقتراني).

جميع الحقوق محفوظة ©على عطيه عبدالباقى محمود