البيانات الاساسيه

السيره الذاتيه

  • الإسم: سيد رمضان سيد عبدالعال

  • العنوان الحالي: قسم الجغرافيا – كلية الاداب جامعة بني سويف  او قرية منقريش – محافظة بني سويف – مصر .

  • تليفون خاص: 01006974642  (002)

  • تاريخ و مكان الميلاد: 3 سبتمبر  1981 بني سويف, مصر

  • الوظيفة الحالية: استاذ مساعد (استاذ مشارك) بقسم الجغرافيا بجامعة بني سويف  .

  • مجالات الاهتمام: الجغرافيا البشرية ، الجغرافيا الاقتصادية , نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد , الدراسات الكمية ، التنمية المستدامة ، التنمية البشرية .

  1. التعليم و الوظيفة:

    1. التعليم:

        • دبلوم نظم المعلومات الجغرافية ( GIS) كلية الاداب - جامعة عين شمس2011/2012

        • الدكتوراة: (بمرتبة الشرف الاولى) في  الجغرافيا الاقتصادية من جامعة بني سويف 2010

          موضوع الرسالة: صناعة الورق في مصر  - دراسة في الجغرافيا الاقتصادية

        • الماجستير: ( تقدير ممتاز) في الجغرافيا الاقتصادية من جامعة بني سويف 2008

          موضوع الرسالة: النشاط الصناعي في محافظة الفيوم - دراسة في الجغرافيا الاقتصادية

        • ليسانس الآداب: ( تقدير جيد جدا مع مرتبة الشرف) من قسم الجغرافيا -  جامعة القاهرة – فرع بني سويف  دور مايو 2002

    1. الوظيفة:

        • 19 فبراير 2019 : الترقية لاستاذ مساعد (استاذ مشارك ) كلية الاداب –جامعة بني سويف

        • من يونيو  2018 الي الان : مدرس بقسم الجغرافيا – كلية الاداب – جامعة بني سويف

        •  من 2017-2018 : استشاري زائر بقسم الجغرافيا - كلية الاداب والعلوم الاجتماعية - جامعة السلطان قابوس 

        • من 2013 : مدرب تنمية بشرية بمركز التنمية البشرية بجامعة بني سويف .

        • من ديسمبر 2010 : مدرس بقسم الجغرافيا بكلية الآداب - جامعة بني سويف.

        • من 2008 -  2010: مدرس مساعد بقسم الجغرافيا بجامعة بني سويف

        • من  2003 - 2008: معيد بقسم الجغرافيا بجامعة القاهرة – فرع بني سويف .

عنوان رسالة الماجستير

النشاط الصناعي في محافظة الفيوم - دراسة في الجغرافيا الاقتصادية

ملخص رسالة الماجستير

تعد الصناعة دعامة أساسية للبناء الاقتصادى للدول، فهى إحدى الوسائل الهامة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية فهى تساعد على دفع عملية التنمية فى القطاعات الاقتصادية المختلفة، هذا بالإضافة إلى دورها الاجتماعى فى امتصاص جانب كبير من البطالة من خلال توفير فرص العمل، كما تساعد على الارتقاء بمستوى معيشة السكان. وتتطلب محافظة الفيوم دراسة تحليلية للصناعة بها وذلك من منظور الجغرافيا الاقتصادية، وذلك للتعرف على مقومات الصناعة وتوزيع الصناعات القائمة ومحاولة وضع تصور مستقبلى لتنمية الأنشطة الصناعية بها. وقد جاء موضوع الدراسة تحت عنوان: "النشاط الصناعى فى محافظة الفيوم – دراسة فى الجغرافيا الاقتصادية" وتتضمن هذه الدراسة خمسة فصول يسبقها مقدمة وقوائم المحتويات والجداول والأشكال، ويليها الخاتمة والملاحق وقائمة المراجع. وقد شملت المقدمة أسباب اختيار الموضوع والهدف من الدراسة ومناهج الدراسة وأساليبها، والدراسات السابقة فعلاً من منظور التقسيم الإدارى. يتناول الفصل الأول التطور التاريخى للصناعة فى محافظة الفيوم، من خلال دراسة تطور الصناعة بالمحافظة خلال الفترات التاريخية المختلفة بدءًا من العصر الحجرى وحتى نهاية القرن التاسع عشر الميلادى، وقد تبين خلال تلك الفترة وجود بعض الصناعات التى تميزت بها منطقة الدراسة مثل صناعة الزيوت والعطور وصناعة المنسوجات (الكتانية، الصوفية، القطنية)، وعمل الحصر والسلال وغيرها. كما تناول هذا الجزء بالدراسة تطور أعداد العاملين بالصناعة خلال الفترة (1907 – 1996)، وذلك من خلال التعرف على مكانة النشاط الصناعى بين الأنشطة الاقتصادية المختلفة، توزيع العاملين بالصناعات المختلفة وعلى مستوى مراكز المحافظة، إضافة لدراسة النمو النسبى للعمالة الصناعية. وقد تبين أن الأوضاع الاقتصادية والسياسية التى مرت بها مصر خلال تلك الفترة (1907 – 1996) قد أثرت على النشاط الصناعى بالمحافظة. كما ناقشت هذه الدراسة تطور أعداد المنشآت الصناعية خلال الفترة (1967 – 1996) على مستوى الصناعات وعلى مستوى مراكز المحافظة، وكذلك حسب القطاع المالك لهذه المنشآت فضلاً عن دراسة أحجام المنشآت الصناعية. وتناول الفصل الثانى دراسة المقومات الجغرافية للنشاط الصناعى بالمحافظة، والتى كان لها تأثير فى توطن الأنشطة الصناعية الحالية، كما تساعد على مزيد من التوطن الصناعى المستقبلى، وأهم هذه العوامل المواد الخام خاصة الزراعية، مصادر الطاقة، الأيدى العاملة، النقل والمواصلات، الأسواق فضلاً عن موارد المياه والصرف ورأس المال والسياسات الحكومية. وقد دُرست كل العوامل السابقة بالتفصيل من حيث توزيعها وتأثيرها على النشاط الصناعى. واختص الفصل الثالث بدراسة التوزيع الجغرافى للصناعة بمحافظة الفيوم على أكثر من مستوى للتحليل، منها دراسة التوزيع الجغرافى للأنشطة الصناعية المختلفة والتى نوقش فيها التوزيع الجغرافى للمنشآت الصناعية والعاملين بها، فضلاً عن دراسة تفصيلية لتوزيع الصناعات بمراكز المحافظة وذلك لإظهار أكثر الصناعات انتشارًا بالمحافظة، إلى جانب ذلك فقد عرض هذا الفصل التوزيع الجغرافى للتركيب الحجمى للمنشآت الصناعية، والتى أظهرت سيادة الصناعات القزمية والصغيرة بالمحافظة، هذا فضلاً عن دراسة التحليلات الكمية للصناعة والتى أهمها حجم الصناعة وكثافتها، التوطن الصناعى، التركز الصناعى، التخصص الصناعى والتنوع الصناعى، وذلك لإعطاء صورة واضحة وصادقة لما عليه الأنشطة الصناعية بالمحافظة. كما تناول هذا الفصل من الدراسة بالتفصيل المنطقة الصناعية بكوم أوشيم نظرًا لأهميتها الصناعية بالمحافظة. واهتم الفصل الرابع بدراسة البناء الصناعى بالمحافظة وذلك لتحديد الصناعات الرئيسية بها، وذلك من خلال التعرف على الصورة العامة لتوزيع القطاعات الصناعية المختلفة، ثم دراسة تفصيلية لأهم الصناعات لتوضيح مناطق تركزها والأسباب التى أدت إلى توطنها بهذه المناطق، وهذه الصناعات هى الصناعات الغذائية، صناعة مواد البناء وصناعة الغزل والنسيج. إضافة لذلك فقد اهتم هذا الجزء من الدراسة بالصناعات الصغيرة (الحرفية) بالمحافظة. واختص الفصل الخامس بدراسة التخطيط والتنمية الصناعية بمحافظة الفيوم، والتى تم تناولها من خلال إبراز أهمية الصناعة بالمحافظة من حيث مكانة الصناعة بين الأنشطة الاقتصادية، فضلاً عن مكانة المحافظة الصناعية بالنسبة لمحافظات الوجه القبلى. ثم تناول بالدراسة علاقة الصناعة بالتنمية البشرية بالمحافظة، إضافة إلى عرض المشكلات الناجمة عن الصناعة ومعوقات التنمية الصناعية بالمحافظة واقتراح الحلول لها، وأخيرًا فقد تم دراسة الخطط التوسعية للصناعة وذلك من خلال عرض للصناعات الجارى تنفيذها، واقتراحات الطالب للصناعات التى يتعين إنشاؤها فى ضوء إمكانيات المحافظة، إضافة لتوضيح المناطق الصناعية المقترحة. وأخيرًا فقد جاءت خاتمة الرسالة والتى اشتملت على أهم نتائج ومقترحات هذه الدراسة.

عنوان رسالة الدكتوراه

صنـاعـــة الــــورق فـي مصــــــــر

ملخص رسالة الدكتوراه

صنـاعـــة الــــورق فـي مصــــــــر دراسة في الجغرافيا الاقتصادية تعد صناعة الورق من الصناعات الإستراتيجية، نظرا لارتباطها بقطاعات عديدة في الدولة، كما أنها تتغلغل في الجوانب المختلفة من الحياة وخاصة فيما يتعلق باحتياجات الإنسان، ورفاهيته، وحضارته، فقد أصبح الورق عنصرا أساسيا وأصبح تطوير الآلات من أجل إنتاجها السريع مسئولا عن ارتفاع معدلات ومستويات التعليم.وقد شهدت هذه الصناعة في مصر تطورا في نوع وشكل المنتج وارتبط ذلك بتطور الآلات المستخدمة في هذه الصناعة ،ونظرا إلى أن صناعة الورق من الصناعات المهمة في مصر، فقد تطلب ذلك إجراء دراسة تحليلية دقيقة لهذه الصناعة من منظور الجغرافيا الاقتصادية. تتضمن الرسالة ستة فصول يسبقها المقدمة والفهارس ويليها الخاتمة و الملاحق وقائمة المراجع. وتضم المقدمة التعريف بصناعة الورق وتطور التقسيم الإداري لمصر (منطقة الدراسة) ، كما تتناول أسباب اختيار الموضوع وأهدافه وتساؤلات الدراسة ومناهج البحث المستخدمة في هذه الدراسة، إلى جانب استعراض للدراسات السابقة ، فضلا عن إبراز الصعوبات التي واجهت الطالب في هذه الدراسة . ويناقش الفصل الأول من هذه الدراسة تطور صناعة الورق في مصر ، والذي ينقسم إلي ثلاث فترات : الأولى تناولت تطور صناعة الورق فيما قبل القرن التاسع عشر بدأ من العصر الفرعوني وحتى الحملة الفرنسية على مصر ، أما الفترة الثانية فتتناول تطور هذه الصناعة خلال القرن التاسع عشر ، في حين تتناول الفترة الثالثة تطور صناعة الورق منذ بداية القرن العشرين وحتى تاريخ إعداد هذه الدراسة (2008م) . ويعالج الفصل الثاني التوزيع الجغرافي لصناعة الورق في مصر وذلك من خلال دراسة التوزيع الجغرافي لصناعة الورق على مستوى المحافظات ، وإبراز الأهمية النسبية لهذه الصناعة على مستوى تلك المحافظات، هذا فضلا عن دراسة التوزيع الجغرافي لصناعة الورق وأهميتها النسبية على مستوى الأقاليم والمراكز، ودراسة توزيع هذه الصناعة على مستوى القطاع المالك لها . أهتم الفصل الثالث بدراسة العوامل المؤثرة في توطن صناعة الورق بمصر والتي تتمثل في المادة الخام ،الأسواق ، النقل ، مصادر الطاقة ، الأيدي العاملة ، موارد المياه والصرف فضلا عن دراسة تأثير رأس المال والسياسات الحكومية على صناعة الورق في مصر . يبرز الفصل الرابع خصائص صناعة الورق في مصر وذلك من خلال ، دراسة حجم الصناعة (الكم الصناعي) ، التوطن الصناعي، التركز الصناعي، كثافة الصناعة، معامل التخصص الصناعي،إضافة لدراسة التركيب الحجمي لمصانع الورق. اختص الفصل الخامس بدراسة الأهمية الاقتصادية لصناعة الورق في مصر وذلك من خلال التعرف على مكانة صناعة الورق بين الصناعات المصرية ووضعها بالنسبة للدول الأخرى خاصة الدول العربية ، كما تتناول الدراسة الإنتاج المحلى لهذه الصناعة ، وكذلك التجارة الخارجية لها حيث عرض لاتجاهات الصادرات والواردات في محاولة للتعرف على سمات وملامح الميزان التجاري لصناعة الورق المصرية ، هذا إلى جانب استهلاك الورق في مصر وتحديد العوامل المؤثرة في هذا الاستهلاك ، وكذلك التعرف على نصيب الفرد والاستهلاك المتوقع من الورق في مصر . ويهتم الفصل السادس من هذه الدراسة بتنمية صناعة الورق في مصر وذلك من خلال دراسة الآثار الايجابية لصناعة اللب والورق سواء الآثار الاقتصادية أم البيئة ، كما تعرض لدراسة الأثر البيئي السلبي لهذه الصناعة من خلال ملوثاتها السائلة والغازية والصلبة ، وكيف يمكن مواجهة أخطار التلوث الناجمة عن هذه الصناعة. وتناول الطالب في هذا الفصل أيضا دراسة المشكلات التي تواجه تنمية صناعة الورق في مصر، ودراسة التخطيط المستقبلي لهذه الصناعة من خلال توضيح المصانع الجاري إنشاؤها والمناطق المقترحة لهذه الصناعة، والموقف المستقبلي لصناعة الورق في مصر . وتتضمن خاتمة الرسالة عرضاً لأهم نتائج الدراسة ، واقتراح بعض التوصيات التي يمكن من خلالها النهوض بصناعة الورق في مصر والمساعدة في تطويرها .

جميع الحقوق محفوظة ©سيد رمضان سيد عبدالعال