البيانات الاساسيه
السيره الذاتيه
الأسم / مروة عبدالتواب سيد
الديانة : مسلم الجنسية : مصرية
تاريخ الميلاد :13/7/ 1996 محل الميلاد : شارع التحرير بجوار مصنع الشيخ /مركز ببا / بني سويف
المؤهل : ليسانس الآداب قسم :علم الأجتماع سنة التخرج : 2018
الوظيفة : معيدة بقسم علم الأجتماع، بكلية الآداب ،جامعة بني سويف
الدورات العلمية :.
1- التوفل
2- التحرير العلمي
3- التحول الرقمي
اللغات :.
1- اللغة العربية (الأم)
2- اللغة الإنجيزية(جيد جداً)
الحالة الإجتماعية:. متزوجة
الإيميل الشخصي :. marwaabdeltwabesayd@gmail.comعنوان رسالة الماجستير
الاسواق الشعبية وعلاقتها بثقافة الاستهلاك في القرية المصرية
ملخص رسالة الماجستير
ملخص الرسالة باللغة العربية
استهدفت هذه الدراسة التعرف على تأثير الأسواق الشعبية على ثقافة الاستهلاك، وينبثق عن الهدف الرئيسي مجموعة من الأهداف الفرعية التالية:
- التعرف على عناصر اختيار الأسواق الشعبية (الموقع الجغرافي، المساحة، التكلفة، الخدمات المساندة، شكل السوق).
- الكشف عن السمات الحضرية الإيكولوجية والتنظيمية المميزة للسوق في القرية.
- معرفة تأثير التحضر في تغير البناء الاجتماعي للسوق في القرية.
-التعرف على مدى تأثير القيم الاقتصادية المتغيرة على وظائف السوق كنسق اقتصادي.
-التعرف على مدى التأثير الحضاري للسوق في تدعيم التغير في أنماط الإنتاج والتبادل والاستهلاك.
ولتحقيق هذه الأهداف اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي الكيفي في اختيار عدد محدود من الحالات أو المفردات، وقد اعتمدت الدراسة على المقابلات المتعمقة؛ كأداة رئيسة في جمع بيانات دليل العمل الميداني لدراسات الحالة، وطُبِّقت الدراسة على عينة عمدية من الباعة والمستهلكين في سوق قمبش العمومي بمحافظة بني سويف بمركز ببا، بلغ قوامها 20 مفردة عشرة من الباعة، وعشرة من المستهلكين.
وبعد إجراء التحليل الكيفي أسفرت الدراسة عن مجموعة من النتائج أهمها ما يلي:
- توصلت نتائج الدراسة إلى أن للعلاقات الاجتماعية دورًا كبيرًا في التعرف على أنظمة الدخل في الأسواق الشعبية، وكان هذا التعرف محاولة لمعرفة دوافع التحاق الباعة بالأسواق الشعبية؛ وذلك من خلال ثلاثة محاور؛ هي: (دوافع ومشكلات الباعة، دوافع العلاقات الاجتماعية داخل الأسواق الشعبية، دوافع اقتصاديات الدخل).
- اتضح أن أشكال العلاقات أو العمليات الاجتماعية داخل الأسواق الشعبية تتحدَّد من خلال ثلاث صور من هذه العلاقات؛ وهي ( رسوم المساومة بين الباعة، المنافسة بين الباعة، أشكال التبادل).
- كشفت نتائج الدراسة أن اقتصاديات السوق وأشكال الدخل المستمدة من السوق الشعبي تتمثل في نوعين من القوانين؛ هما قوانين العرض، وقوانين الطلب؛ حيث إن قوانين العرض هي المسيطرة على السوق الشعبي، وهي التي تتحكم أيضًا في أنواع التجار حسب نظام البيع في السوق، وكذلك المنافسة بينهم لجذب الزبائن ورواج حركة البيع، وكذلك أسعار السلع والبضائع في السوق، ودور السوق في تبادل المعلومات والأخبار، وكذلك المواسم وفقًا لارتفاع وانخفاض حجم المبيعات.
أما فيما يتعلق بقوانين الطلب حول السلع الاستهلاكية؛ والتي تتمثل في أنواع السلع الأساسية القديمة والحديثة وتسويقها، وساعات العمل الأسبوعية للباعة، ومصادر وثمن البضاعة، وطرق جذب المستهلكين لشراء هذه البضاعة.
- وجود اتفاق بين المستهلكين على توافر السلع الأساسية في السوق الشعبي والقليل من خارج السوق؛ فقد حدَّد سبعة من المستهلكين أهم السلع المتوفرة في السوق من الخضروات والفواكه، واللحوم والطيور، والأدوات المنزلية، ومنتجات الألبان والحبوب، بينما كان الخبز البلدي والمصنوعات الريفية من السلع الآتية من خارج السوق.
- أشارت تفضيلات المستهلكين إلى محاولة توفير جزء من الوقت والمجهود والتكلفة النقدية، والحصول على منتجات مختلفة من مصادر مختلفة، وتوفير خيارات عديدة في مكان واحد؛ خاصة أن خيارات الاختيار في السوق الشعبي متنوعة، وتوفر تشكيلات واسعة وعميقة للمستهلكين.
- وأخيرًا توصلت نتائج الدراسة إلى أن المعروضات الشعبية تجمع بين المنتجات المادية والرمزية في نفس الوقت؛ حيث تبين مدى قوة البعد الرمزي؛ خاصة في الاتصالات التسويقية؛ حيث تستخدم رمزيات الرخص، والشكل، واسم العلامة التجارية، ونوعية الشركات، وما إلى ذلك لنقل معلومات إضافية حول المنتجات والخدمات إلى المستهلكين
عنوان رسالة الدكتوراه
لا يوجد
ملخص رسالة الدكتوراه
لا يوجد