الفروق الدلالية بين الصيغ الصرفية بين رواية حفص والقراءات الشاذة

ملخص البحث

تهدف هذه الدراسة إلى الكشف عن صور تغيرصيغ الأفعال بين رواية حفص والقراءات الشاذة ، ومعرفة سبب ذلك التغير وأثرة على المعني الوظيفي للبنية الجديدة أو على المعني المعجمي أو على المعنى الاجمالي للآية وتظهر أهمية دراسة هذا الموضوع في التأكيد على إعجاز القرآن الكريم وتحديه المستمرمن خلال اختلاف قراءاته، وبيان معاني الآيات القرآنية واختلاف قراءاتها، وفي فهم الوظائف الصرفية فهمًا صحيحًا، وهذا من شأنه أن يؤدي إلى تقارب أفهام المسلمين للقرآن الكريم . وقد جاءت الدراسة في أربعة فصول تسبقها مقدمة وتمهيد وتنتهي بخاتمة ؛احتوت على أهم النتائج التي توصت إليها الدراسة، ومزيلة بفهارس للمصادر والمراجع. وفصولها هي : التناوب في الفروق الدلالية بين الصيغ المجردة والمزيدة . التناوب في الفروق الدلالية بين الصيغ المزيدة والمزيدة. التناوب بين البناء للمعلوم والبناء للمجهول . التناوب في صيغ الفعل في دلالته على الزمن (الماضي والمضارع والأمر).

الكلمات المفتاحيه

الفروق الدلالية بين الصيغ الصرفية بين رواية حفص والقراءات الشاذة

جميع الحقوق محفوظة ©سمية السيد حسين عبدالله