الذكرى السنوية الأولى لرحيل أ. د. عبير سراج الدين
في الذكرى السنوية الأولى لرحيل أ. د. عبير سراج الدين، نقف اليوم نتذكر فضلها الكبير وأثرها الباقي في قلوبنا وحياتنا. كانت - رحمها الله - مثالاً يُحتذى به في دماثة الأخلاق وصفاء النية، ومصدر إلهام بعطائها وإخلاصها الذي لمس الجميع. لم تكن مجرد أستاذة، بل كانت أمًا لنا جميعًا، تساندنا بحبها ودعمها الذي لا ينضب.
أسأل الله أن يتغمدها بواسع رحمته، وأن يجعل علمها وعملها في ميزان حسناتها، ويجعل قبرها روضة من رياض الجنة. لن ننساكِ يا أستاذتنا الفاضلة، ستظل سيرتك العطرة نبراسًا يضيء لنا الطريق .
بقلم الدكتور / محمد عبد الظاهر