البيانات الاساسيه

السيره الذاتيه

الاسم:

أحمد محمد إمام عبد الرحيم

الحالة الاجتماعية:

متزوج

تاريخ الميلاد:

5/7/1984 م.

مكان الميلاد:

بني سويف

الجنسية:

مصري

التخصص العام:

تاريخ

التخصص الدقيق:  

تاريخ قديم – يوناني روماني

رقم الهاتف: '

رقم الموبايل: È

01060632149

البريد الاليكتروني -

ahmedemam@art.bsu.edu.eg

ahmedemam776@gmail.com

الرقم القومي

28407052200812

                            

  

ثانيا: المؤهلات العلمية:

الدرجة

تاريخ الحصول عليها

التخصص العام

الكلية

الجهة

الدكتوراه

2017

تاريخ قديم يوناني روماني

الآداب

جامعة  الزقازيق

الماجستير

2012

تاريخ قديم يوناني روماني

الآداب

جامعة  الزقازيق

البكالوريوس

2006

تاريخ

الآداب

جامعة بني سويف

ثالثا: التدرج الاكاديمي

 الوظيفة

بداية الخدمة

نهاية الخدمة

الجهة

معيد

9/5/2007م.

27/6/2000 م.

جامعة بني سويف

مدرس مساعد

2012 م.

-------

جامعة بني سويف

عنوان رسالة الماجستير

إدارة المياه في مصر في عصر البطالمة

ملخص رسالة الماجستير

ترجع أهمية هذه الدارسة إلى أنها تلقي الضوء على طرق البطالمة في إدارة المياه في مصر، والاستفادة من ذلك في استصلاح أراضي جديدة، وزيادة انتاجية الأراضي الحالية، ولأن نظام الري في مصر يعتمد على النيل وليس على الأمطار؛ فإنه كان على الإدارة البطلمية تنظيم إدارة المياه في مصر. وقد اقتضت دراسة إدارة المياه في مصر في العصر البطلمي تقسيم الدراسة إلى تمهيد وأربعة فصول وخاتمة. ففي التمهيد تتناول الدراسة التعريف بنهر النيل، وأصل تسميته في العصر الفرعوني والبطلمي، والطرق المختلفة التي عبد بها المصريون النيل، كما يتناول التمهيد دراسة الفيضان في الثقافة المصرية القديمة، وكذلك الثقافة الإغريقية المعاصرة للحقبة البطلمية. أما الفصل الأول فيتناول دراسة نظم الري في مصر القديمة والتي ظلت قائمة حتى بدايات العصر الحديث، وبناء سد أسوان مثل نظام الري الحوضي ونظام الري الصناعي القائم علي استخدام آلات رفع المياه مثل الساقية والشادوف وطنبور أرشميدس، ويختم الفصل بمقياس النيل وأنواعه، وانتشاره في مصر، وطرق قياس ارتفاع الفيضان عليه . ويشرح الفصل الثاني بالتفصيل الجهاز الإداري الحكومي المسئول عن إدارة المياه في العصر البطلمي بداية من الملك، مرورًا بوزير ماليته، والأويكونوموس، والنومارخيس، والإستراتيجوس، وكاتب القرية، وأخيرا مهندس الري المسئول عن أعمال إنشاء السدود والقنوات وصيانتها. ويتناول الفصل الثالث الإدارة الفنية للمياه، مثل: حفر القنوات، وإنشاء السدود وصيانتها، والمواد المستخدمة في ذلك، ومواعيد القيام بتلك الأعمال، وحراس السدود وأجورهم، كما يتناول هذا الفصل عقود العمل بأشغال الري بأنواعها المختلفة، واللجنة المسئولة عن تلك الأعمال، وطرق الدفع في تلك العقود، والضمانات التي كانت تطلبها الدولة من المتعهدين، وطرق تمويل مثل هذه الأعمال، وأخيرًا فإن هذا الفصل يتناول بالشرح بعض المشكلات التي كانت تواجه الإدارة المسئولة عن الري، وكذلك تلك المشاكل التي تواجه المزارع نفسه. ويتناول الفصل الرابع الإدارة الاقتصادية لمنظومة المياه، والأساليب التي فرضتها الدولة على المزارعين للقيام بأعمال الري المختلفة عن طريق قيامهم بالخدمات الإلزامية، كضريبة شخصية مباشرة تُفرض على الأشخاص، بالإضافة إلى الضرائب النقدية المختلفة التي فرضتها الدولة على فئات بعينها وتتعلق بالري، كما يتناول هذا الفصل دراسة دور اضمحلال الإدارة البطلمية المسئولة عن إدارة المياه في ضعف اقتصاد الدولة، وهروب الفلاحين من الحقول.

عنوان رسالة الدكتوراه

الحياة الدينية في إقليم أوكسيرينخوس في العصر الروماني (30ق.م – 284م)

ملخص رسالة الدكتوراه

تسلط هذه الرسالة الضوء على جانب مهم من جوانب الحياة في أحد أهم الأقاليم المصرية في العصر الروماني ألا وهو إقليم أوكسيرينخوس، وحاولت الدراسة الإجابة عن العديد من التساؤلات حول مدى التوافق بين هذه الديانات والعبادات المختلفة، ومقدار التصادم الحادث بينها إذا كان هناك ثمة تصادم. والأهم قدرة بعض الآلهة على استيعاب صفات آلهة ومعبودات أخرى لتظهر في شكل مختلف تمامًا عن الشكل الذي عُبدت فيه قبل ذلك بآلاف السنين. وتصورات سكان المدينة عن الآلهة والعبادات على مدار ما يقرب من ثلاثة عقود. كما تسعى الدراسة إلى بيان مدى العلاقة بين الدولة والدين في إقليم أوكسيرينخوس، ومدى سيطرة السلطة الرومانية على مجريات الحياة الدينية والكهنوتية وتنظيمات المعابد في العصر الروماني عليها. وترتكز هذه الدراسة على تحليل النصوص الوثائقية لا سيما وثائق بردي أوكسيرينخوس الموجودة في مجموعة بردي أوكسيرنخوس أو تلك المتناثرة في المجموعات البردية الأخرى. إضافة إلى ما ورد في المصادر الأدبية من إشارات إلى الحياة الدينية في مدينة أوكسيرينخوس. وتعتمد الدراسة استخدام المنهج التحليلي التاريخي في تفسير كثير من المظاهر التاريخية من خلال الاستعانة بنتائج تحليل الوثائق ودراستها بكل ما يرتبط بها من عناصر. وقد اقتضت دراسة الحياة الدينية في إقليم أوكسيرينخوس تقسيمها إلى تمهيد وخمسة فصول. جاء الفصل الأول بعنوان: العبادات المصرية، ويهتم بدراسة المعبودات المحلية المصرية كما يتناول عبادة سمكة الأوكسيرينخوس والتعرض لإشكالية عدم وجود ذكر لها في الوثائق البردية. أما الفصل الثاني فعن العبادات والآلهة اليونانية التي انتشرت في مدينة أوكسيرينخوس وقُراها وانتشار عبادة الأبطال اليونانيين المعروفين، مثل: هرقل وأخيل، وتناول الفصل الثالث عبادة الأباطرة المؤلهين والعبادات الرومانية. ويتعرض الفصل الرابع لموضوع الاحتفالات والأعياد الدينية في أوكسيرينخوس ومظاهرها. أما الفصل الخامس والأخير فجاء بعنوان: "الفكر الديني والممارسات الطقوسية" وهو يختص بدراسة مظاهر الفكر الديني في عقول سكان الإقليم، مثل فكرة التسامح الديني بين اتباع العقائد المختلفة، ودور المرأة في الحياة الدينية لسكان الإقليم، إضافة إلى الممارسات الطقوسية اليومية المتمثلة في صلاة التعظيم المسماه بروسكينيما، والممارسات الطقوسية الموسمية مثل تقديم الأضاحي والقرابين وأنواعها المختلفة، وأخيرًا الممارسات الطقوسية الظرفية كاستشارة الوحي والنبوءة وتفسير الاحلام والتنجيم والختان.

جميع الحقوق محفوظة ©أحمد محمد إمام عبد الرحيم