البيانات الاساسيه

السيره الذاتيه

سيرة ذاتية   (C.V )

 

الاسم: هبة البدوي محمد حماية Heba Elbadwy Mohammed  

تاريخ الميلاد: 29/7/1985

الجنسية: مصرية

 العنوان: شارع سليم الأول المتفرع من شارع احمد عرابي ـ مركز بني سويف ـ محافظة بني سويف

التليفون: 01229761701

الإيميل:  E. mail: heba_elbadwy@yahoo.com

الدرجة الجامعية الأولى: ليسانس آداب ـ قسم الفلسفة

الجامعة: بني سويف                التقدير: جيد جداً                سنة التخرج: 2006 الدرجة الجامعية الثانية: تمهيدي ماجستير

الجامعة: القاهرة                     التقدير: مرضي                           سنة التخرج: 2007 الدرجة الجامعية الثالثة: ماجستير في الآداب عن رسالة بعنوان "الليبرالية السياسية عند جون رولز"  "John Rawls` Political Liberalism "

الجامعة: بني سويف               التقدير: ممتاز مع التوصية بالطبع على نفقة الجامعة  

سنة الحصول عليها: 2011

الدرجة العلمية الرابعة: دكتوراه في الآداب عن رسالة بعنوان " فلسفة ميخائيل أواكشوط السياسية من الهدم الي البناء " "Michael Oakeshot`s political philosophy from destruction to construction"

الجامعة: بني سويف        التقدير: مرتبة الشرف الأولى مع التوصية بطبع الرسالة على نفقة الجامعة وتبادلها مع الجامعات العربية والأوروبية        سنة الحصول عليها:2014

الوظيفة: مدرس بقسم الفلسفة ـ كلية الآداب ـ جامعة بني سويف

التخصص العام: فلسفة معاصرة           التخصص الدقيق: فلسفة سياسية

اللغات:

 اللغة الأم: اللغة العربية

اللغة الأجنبية: اللغة الإنجليزية

عنوان رسالة الماجستير

الليبرالية السياسية عند جون رولز

ملخص رسالة الماجستير

ملخص تتمثل أهمية هذه الدراسة في الكشف عن آراء رولز في الليبرالية السياسية, وبيان كيف أنها تعبر عن مرحلة هامة من مراحل تطوره الفكري والتي تحدث عنها في كتابه "الليبرالية السياسية" الذي كتبه عام 1993, فنحاول من خلال الدراسة الكشف عن الأسباب التي دفعت رولز لكتابة الليبرالية السياسية, كذلك الحديث عن أهم المبررات التي ذكرها للتراجع عن آرائه السابقة التي عرضها في كتاب نظرية العدالة الذي كتبه عام 1971. توضح هذه الدراسة أيضًا مواطن الاتفاق والاختلاف بين نظرية العدالة والليبرالية السياسية لنرى هل كان رولز متسقًا مع نفسه عندما ذكر أن هناك اختلافًا تامًا بين نظرية العدالة والليبرالية السياسية أم لا؟ ولتحقيق هذا الهدف تحاول هذه الدراسة الكشف عن أهم الأفكار الأساسية التي تحدث عنها رولز في الليبرالية السياسية.

عنوان رسالة الدكتوراه

فلسفة ميخائيل اواكشوط السياسية من الهدم الى البناء

ملخص رسالة الدكتوراه

ملخص أهمية أواكشوط ذاته, وإسهاماته المتعددة في مجال الفلسفة السياسية؛ فتحاول أن تلقي الضوء على أهم هذه الإسهامات. وتحاول هذه الدراسة التغلب على هذه الصعوبات, وتقديم رؤية واضحة لإسهامات أواكشوط في مجال الفلسفة السياسية, كما إن هذه الدراسة ليست مجرد بحث عن هذه الإسهامات, وسردها بشكل متفرق لا رابط فيه, كما هو الحال بالفعل في أعمال أواكشوط السياسية التي يظهر فيها كل عمل كما لو أنه منفصل تمامًا عن سائر الأعمال الأخرى, وإنما حاولت هذه الدراسة تبني قضية رئيسة يتم قراءة أواكشوط من خلالها, وتستمر من بداية الدراسة حتى نهايتها, وهذه القضية هي الكشف عن أوجه الهدم والبناء في فلسفة أواكشوط السياسية. ولمعالجة هذه الإشكالية يتم طرح عدة تساؤلات لكي يتم الإجابة عنها؛ ومن أهمها: ما تفسير أواكشوط للخبرة الإنسانية؟, وكيف أدى به ذلك إلى تفسير الخبرة الفلسفية؟ ما المفهوم الزائف للفلسفة السياسية من وجهة نظر أواكشوط, وما الدور الذي سوف تقوم به الفلسفة السياسية؟ ما الذي يقصده أواكشوط بالاتجاه العقلاني في السياسة, وما الأسباب والمبررات التي يقدمها لرفض هذا الاتجاه؟ ما موقفه من الاتجاه المحافظ في السياسة؟ ما الذي يعنيه أواكشوط بسياسة الإيمان وسياسة الشك, وأيهما يؤيد, وأيهما يعارض, ولماذا؟ ما حدود العلاقة بين الحرية والقوة؟ وهل اتخذت مسارًا واحدًا في كل أعماله؟ ما الادّعاءات الشائعة حول السياسة؟ وما موقف أواكشوط منها؟ ما السياسة من وجهة نظر أواكشوط, وما نوع المعرفة ونوع التعليم الملائمين لها؟ ما المكانة التي يمنحها أواكشوط للتقاليد السياسية, وكيف تكون السياسة مرتبطة بالسلوك الإنساني؟ ما الذي يقصده أواكشوط بالفاعل الحر, وما دور الممارسات الأخلاقية؟ ما تصور أواكشوط للمجتمع المدني؟ كيف ميز أواكشوط بين تجمع الهدف والتجمع المدني؟ ما دور القانون في المجتمع المدني؟ ما الذي يقصده أواكشوط بالسلطة و الالتزام المدني؟ وما دور السياسة في هذا المجتمع؟ ما معنى السلطة بشكل عام عند أواكشوط, وكيف انتقل منه إلى الحديث عن سلطة الدولة؟ ما موقفه من الديمقراطية بالمعنى المتعارف عليه؟ ما الذي يقصده بالديمقراطية الحوارية, وسياسة الحوار, وما طبيعة الخطاب السياسي؟

جميع الحقوق محفوظة ©هبة البدوي محمد حماية