البيانات الاساسيه

السيره الذاتيه

Description: scan0003دكتور محمد مصطفى سليم (سيرة مختصرة)

  •  (مدرس) أستاذ مساعد (النقد الأدبي الحديث)
  • قسم اللغة العربية- كلية الآداب- جامعة بني سويف.

حاليًا: منسق برنامج البكالوريوس في قسم اللغة العربية وآدابها،

 كلية الآداب والعلوم/ جامعة قطر

الشهادة

التقدير

الكلية

الجامعة

البلد

التاريخ

البكالوريوس

جيد جدًا

كلية الآداب ببني سويف

القاهرة

مصر

1989

الماجستير

العنوان

الحركة النقدية حول مسرح شوقي الشعري

ممتاز

كلية الآداب ببني سويف

القاهرة

مصر

1997

 

الدكتوره

العنوان

تأثير التراث الشعبي في البنية السردية للقصة القصيرة المصرية (1975- 2000)

ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى مع التوصية بطبع الرسالة

كلية الآداب ببني سويف

القاهرة

مصر

200 5

 

الخبرات التدريسية:  درّس الأدب العربي واللغة العربية للطلبة على المستوى الجامعي في مصر والإمارات وقطر، على مدار 23 عامًا، وفي السنوات العشر الأخيرة لديه خبرة في فلسفة المتطلبات العامة، وتدريسها، وتصميم أدوات التقييم، وتقديم ورش عمل في استيراتيجيات التعليم، وتقييم مخرجات التعلم، وإعداد ملف المقرر.

الإنتاج العلمي والأدبي (كتب)

  • القصة وجدل النوع ، الدار المصرية اللبنانية للنشر، القاهرة، 2006م.
  • شعرية السرد عند طه وادي (بالاشتراك)، مكتبة الآداب، القاهرة، 2007م.
  • القصة القصيرة في قطر: بيبليوجرافيا شاملة ودليل وصفي تحليلي (بالاشتراك مع د.صبري حافظ) وزارة الثقافة والفنون والتراث، الدوحة، 2015م.
  • الكامل في تعليم اللغة العربية - المستوى الأول، دار العلم للملايين، بيروت. ط2 منقحة، 2015م.
  • الكامل في تعليم اللغة العربية- المستوى الثاني، دار العلم للملايين، بيروت. ط2 منقحة،2015م.
  • أنا البحــر  (مجموعة قصصية)، الدار المصرية اللبنانية للنشر، القاهرة، 1996م.
    • “The Arabic Novel in Qatar” (Forthcoming, The Oxford Handbook of the Arabic Novel, Ed. Wail Hassan)

بحوث محكمة:

  • تبدلات البنى السردية في القصة العمانية، مركز الدراسات العربية، المعهد المركزي للغة الإنجليزية واللغات الأجنبية، الهند، يناير 2007.
  • سردُ الهايبرمِيديا واليوتوبيات الجديدة... تجليات العولمة ومابعد الحداثة في اللغة والهوية، مجلة كلية الآداب والعلوم الإنسانية (فصلية محكمة)، جامعة باتنة، الجزائر، عدد4، نوفمبر 2010.
  • سردية النص وأبعاد التجريب: القصة القصيرة بين حدود القراءة وآليات التلقي، مجلة كلية الآداب، جامعة حلوان، عدد32، يونية 2012.
  • بنية الوعي: من الثقافة الشعبية إلى النص الأدبي، مجلة النص، قسم الأدب واللغة، كلية الآداب واللغات والعلوم الاجتماعية، جامعة جيجل، الجزائر، عدد11، 2012.

مشاريع بحثية:

·  "دور برنامج المتطلبات العامة بجامعة قطر في تحسين الأداء الأكاديمي للطلاب، وتعزيز قدراتهم المهنية، وتلبية الاحتياجات الوطنية للمجتمع القطري" قطر الوطني. الصندوق القطري للبحث العلمي(QNRF ). (برنامج الأولويات الوطنية للبحوث) 2011.

  • "تبدلات القيم وصراع "الأنا" مع "الآخر" في القصة القصيرة القطرية" قطر الوطني. الصندوق القطري للبحث العلمي(QNRF). (برنامج الأولويات الوطنية للبحوث) 2013.

عنوان رسالة الماجستير

الحركة النقدية حول مسرح شوقي الشعري

ملخص رسالة الماجستير

تناقش هذه الرسالة الحركة النقدية حول مسرح شوقي الشعري، منتمية بذلك إلى ما يعرف بـ (نقد النقد) وذلك للتثبت من الخلفية المنهجية للحركة النقدية التي تناولت إنتاج أحمد شوقي في مجال المسرح الشعري، ومؤكدة بذلك جدوى تناوله في إطار مرحلة الريادة الحقيقية للمسرح الشعري، ثم تأثيره في الكتابات التي تلته، وخطت بعمق مسار هذا الفن، ولاسيما ما يتعلق بجانب البعد الدرامي في الشعر، ثم توظيف الإيقاع الشعري لمقتضيات الدراما، وأخير الشخصية الدرامية وتوصيفها في إطار فني منضبط.

عنوان رسالة الدكتوراه

تأثيرُ التراثِ الشَّعْبِي فِي البِنْيَةِ السَّرْدِيَّةِ لِلقِصَّةِ القَصِيْرَةِ المصرية

ملخص رسالة الدكتوراه

لا تُعْنَى هَذِه الدِّرَاسَةُ بِرَصْدِ عناصرِ التُّراثِ الشَّعْبِيِّ الَّتِي تردُ فِي نصوصِ القِصَّةِ القَصِيْرَةِ، بَلْ إِنَّهَا تَتَوَجَّه، بِالدَّرَجَةِ الأُوْلَى، وَوِفْقَ آلِيَّاتِ عِلْمِ السَّردِ، إِلَى رصدِ التَّأثيراتِ المُتَعلِّقَةِ بِحرفيَّةِ القَصِّ، أو التَّخْيِيْلِ الأَدَبِيِّ جَرَّاءَ تَوظيفِ عَنَاصرِ الثَّقَافَةِ الشَّعْبِيَّةِ، وَبِمَا يُؤَكِّدُ عَلَى بَلْوَرَةِ ظَوَاهر سرديَّة تالية لمرحلةِ الاستلهامِ. مِن هُنَا؛ كانَ تَوزيعُ الدِّرَاسَة عَلَى بَابين: يُقَدِّمُ الأَوَّلُ مهَادًا نظريًّا يَدْعَمُ استيراتيجياتِ التَّحليلِ وَمَشْرُوعِيَّةَ تَطْبِيْقِهَا عَبْرَ ثَلاثَةِ فصُوْلٍ، حَيْثُ عَرَضَ الفَصْلُ الأَوَّلُ مَفْهومَ البِنْيَةِ السَّرْدِيَّة لِلقِصَّةِ القَصِيْرَة وارتباطَه بالآليَّاتِ المُتغَيِّرَةِ فِي قِرَاءَةِ النَّصِّ القَصَصِيِّ عَبْرَ التَّنْظِيْرَاتِ النَّقْدِيَّةِ الحَدِيْثَةِ. وَفِي الفَصْلِ الثَّانِي ارتبطَ تَنَاوُلُ مَجَالاتِ التُّرَاثِ الشَّعْبِيِّ بِمَفهُومِ الفِعْلِ الإِبْداعِيِّ الَّذِي يَتَأَسَّسُ عَلَى شَفْرَةٍ من الثَّقَافَةِ الشَّعْبِيَّةِ وَجَدَلِهَا مَعَ النَّصِّ الأدَبِيِّ. كَمَا دَرَسَ الفَصْلُ الثَّالِثُ مَشْهَدَ القِصَّةِ القَصِيْرَةِ المِصْرِيَّةِ فِي ضَوْءِ جَدلِ النَّوعِ الأدَبِيِّ المُوَاكبِ لِحَرَكَةِ التَّطَوُّرِ الفَنِّيِّ، وَتَغَايُرِ أَنْمَاطِ النَّصِّ السَّرْدِيِّ فِي القِصَّةِ القَصِيْرَةِ. أَمَّا البَابُ الثَّانِي فَقَد عُنِي بِرَصْدِ الظَّواهِرِ السَّرْدِيَّةِ الَّتِي كَانَ للتُّرَاثِ الشَّعْبِيِّ دَوْرٌ فِي إِبْرَازِهَا، وَتَوَزَّعَتْ عَلَى ثَلاثَةِ فُصُوْلٍ؛ أَوَّلُهَا يَخُصُّ بِنْيَةَ الاستِهْلالِ وَدَوْرَ المَوْروثِ الشَّعْبِيِّ فِي التَّكريسِ لأَنْ يَكونَ الاسْتِهْلالُ بِنْيَةً تَحْرِيْضِيَّةً تَرْبِطُ العُنْوَانَ بِالْمَتْنِ المَرْوِيِّ، وَتُبَلْوِرُ أَنْمَاطًا مِن العَقْدِ السَّرْدِيِّ بَيْنَ السَّارِدِ وَالمَسْرُوْدِ لَه، وَتُحَدِّدُ وَضْعِيَّتَه الفَنِّيَّةَ بِوَصْفِه فَضَاءً للتَّخْيِيْلِ المَصْحُوْبِ بِسِيَاقَاتٍ أُسْطُوْرِيَّةٍ وَغَيْرِهَا. وَعُنِيَ ثَانِيْهَا بِالرَّاوِي القَصَصِيِّ الَّذِي تَمَاهَى فِي دَاخِلِه الرَّاوِي الشَّعْبِيُّ إِلَى الحَدِّ الَّذِي جَعَلَ مِنْه بِنْيَةً لِلحُضُوْرِ، فَغَابَتْ التَّفَاصِيْلُ الحَدَثِيَّةُ أَمَامَ حُضُوْرِ الرَّاوِي وَوَظَائِفِه الَّتِي تَجَلَّتْ فِي النَّصِّ المُوَازِي وَالحُضُوْرِ المُصْطَنَعِ وَالحُجَّةِ السَّرْدِيَّةِ وَالسَّرْدِ مُتَجَانِسِ الحَكْيِ وَالسَّرْدِ الشِّفَاهِيِّ ذِي الحَكْيِ بِرُوْحِ النَّادِرَةِ وَغَيْرِهَا. وَتَنَاوَلَ ثَالِثُهَا بِنْيَةَ الزَّمَنِ بِوَصْفِهَا بِنْيَةً لِلمَرْوِيِّ، وَذَلِكَ عَبْرَ تَنَاوُبَاتِ المَوْقِعِ الزَّمَنِيِّ وَالإِيْقَاعِ السَّرْدِيِّ لِحَرَكَةِ الزَّمَنِ دَاخل المَرْوِيِّ، ثُمَّ دَوْرَ العَنَاصِرِ الشَّعْبِيَّةِ فِي إِيْجَادِ مَا يُسَمَّى (بُنَى حِكَائِيَّةٌ فِي نُصُوْصٍ غَيْرِ حِكَائِيَّةٍ)، تِلْكَ الَّتِي تَعْكِسُ عِلاقَاتِ الزَّمَنِ بَيْنَ الرَّاوي وَالمَرْوِيِّ، دَاخِل النَّصِّ وخَارجه؛ فَأَوْجَدَتْ فِي النَّصِّ القَصَصِيِّ قِصَّةً مِن الدَّرَجَةِ الثَّانِيَةِ؛ تَتَوَازَى مَعَ قِصَّةِ النَّصِّ، أَوْ تُفَسِّرُ شَيْئًا فِيْه، أَوْ تُجِيْبُ عَنْ تَسَاؤلٍ، أَوْ تُسَاقُ مِنْ قَبِيْلِ المُتْعَةِ السَّرْدِيَّةِ وَغَيْرِهَا مِن العلاقَاتِ المُتَحَكِّمَةِ فِي وُجُوْدِهَا. كَمَا قَدَّمَتْ الدِّرَاسَةُ مُلْحَقًا بِبْليوجرَافِيًّا لِنِتَاجِ القِصَّةِ القَصِيْرَةِ فِي مِصْرَ مُنْذ 1975م إِلَى 2000م، ثُمَّ خَاتِمَةً أُجْمِلَتْ فِيْهَا غَالبِيَّةُ النَّتَائِجِ الَّتِي تَوَصَّلَتْ إِلَيْهَا الدِّرَاسَةُ.

جميع الحقوق محفوظة ©محمد مصطفي سليم