البيانات الاساسيه

السيره الذاتيه

سيــرة ذاتية

                            د/أشرف عطية هاشم

*مواليد 16/6/1963،بني سويف ،جمهورية مصرالعربية .

*حصل على ليسانس الآداب من قسم اللغة العربية - كلية الآداب - جامعة القاهرة فرع بني سويف عام 1991م بتقدير جيد جدًّا مع مرتبة الشرف.

*عيِّن معيدًا بقسم اللغة العربية بكلية الآداب - جامعة القاهرة فرع بني سويف 1991م .

* عيِّن مدرسًا مساعدًا بالقسم نفسه عام 2001م بعد حصوله على درجة الماجستير بتقدير ممتاز،وكان موضوع الرسالة "تطور المصطلح النقدي منذ بداية عصر التدوين حتى نهاية القرن الثالث الهجري" .

* عيِّن مدرسًا للبلاغة والنقد الأدبي بالقسم منذ عام 2010م بعد حصوله على درجة الدكتوراه بمرتبة الشرف الأولى مع التوصية بطبع الرسالة على نفقة الجامعة وتبادلها مع الجامعات الأخرى،وكان موضوع الرسالة "نقد النقد في القرن الخامس الهجري " .

*حصل على دورة تدريبية في مهارات الاتصال مع أنماط التعليم المختلفة من جامعة بني سويف في الفترة من 18-20/9/2010م .

*حصل على دورة تدريبية في التخطيط الاستراتيجي من جامعة بني سويف في الفترة من 21 -23/9/2010م .

*حصل على دورة تدريبية في نُظُم الساعات المعتمدة من جامعة بني سويف في الفترة من 5 - 7/10/2010م .

* حصل علي دورة تدريبية لإعداد المعلم الجامعي من جامعة بني سويف في الفترة من 28/11- 9/12/2010م .

* حصل على التويفل (ToEfL ) في اللغة الإنجليزية من مركز اللغات الأجنبية والترجمة التخصصية من جامعة القاهرة بتاريخ 26-11-2002م . 

 

البحوث والدراسات المنشورة :

*حرَّر وقدم كتاب "السيد إبراهيم :سؤال المعرفة المتجدد" ،الصادر ضمن فعاليات مؤتمر إقليم القاهرة الكبرى وشمال الصعيد ،بني سويف ،مصر،2011م .

*نشــرت دراسـاته ومقـالاته في عــدد من الدوريـات والمجـلات المتخصصـة     مثل:فصول ،الثقافة الجديدة ،محاور،الحياة اللندنية ،الشرق الأوسط .

*كتب عن عدد من الأدباء من مختلف الأجيال والمدارس الفنية ،ومنهم :

صلاح عبد الصبور، محمد إبراهيم أبو سنة، محمد الفيتوري، محمد البساطي،قاسم حداد، رفعت سلام، أحمد شمس الدين الحجاجي، أحمد الشيخ، عبد المقصود عبد الكريم، سلوى بكر، إبراهيم فهمي، محمود عوض عبد العال، علي منصور، جميل عبد الرحمن، عبد الرحيم طايع، عطية معبد، إبراهيم أبو حجة، أحمد طوسون، نجدي محمود، محمد أبو زيد، عصام الزهيري، عويس معوض، محمد سعد أبو الجود، محمد عبد المعطي، محمود الحنفي، محمد شاكر الملط، نور سليمان .

المشاركات الثقافية :

 *شارك في أكثر من ثلاثين مؤتمرًا أكاديميًّا أو تابعًا لوزارة الثقافة المصرية ،كما شارك في مهرجان الشارقة للشعر العربي في دورته الحادية عشرة يناير2013 م بورقة بعنوان "قراءات في المشهد الشعري العربي ".

 *انتخب أمينًا مساعدًا لمؤتمر أدباء مصر لثلاث دورات أعوام:2008،2004،2003.                                              

* انتخب أمينًا عامًّا لمؤتمر إقليم القاهرة الكبرى وشمال الصعيد الثقافي في دورتيه المنعقدتين عامي 2003 ،2011م .                     

*شارك في تحكيم الأبحاث العلمية المقدمة للنشر في مجلة "ألف" الصادرة عن الجامعة الأمريكية بالقاهرة ،وذلك في العددين 30،29 لعامي 2010،2009م على التوالي.

التكـريم :

*تم تكريمه في مؤتمر أدباء مصر في دورته السادسة والعشرين المنعقدة بالقاهرة في ديسمبر 2011 م تقديرًا لإسهاماته النقدية المتعددة ،ومتابعته الجادة للإبداع الأدبي في مصر والوطن العربي.

*تم تكريمه في مؤتمر اليوم الواحد الذي حمل عنوان (المشهد الشعري الراهن في بني سويف) الذي عقدته الهيئة العامة لقصور الثقافة في 22/6/ 2011 بمحافظة   بني سويف بجمهورية مصر العربية.

عنوان رسالة الماجستير

الرسالة "تطور المصطلح النقدي منذ بداية عصر التدوين حتى نهاية القرن الثالث الهجري"

ملخص رسالة الماجستير

ملخص رسالة الماجستير باللغة العربية ،وعنوانها( تطور المصطلح النقدي منذ بداية عصر التدوين حتى نهاية القرن الثالث الهجري) يعالج هذا البحث موضوع (تطور المصطلح النقدي منذ بدالية عصر التدوين حتى نهاية القرن الثالث الهجري) اعتمادًا على معطيات المنهج التاريخي والوصفي معا. حيث يتيح المنهج التاريخي للدراسة إمكانية كمتابعة التطور الدلالي للمصطلح خلال الفترة المدروسة ،بينما يسمح المنهج الوصفي بإمكانية فحص المصطلح فحصًا دقيقًا يمكن به التعرف على الأسباب الفنية والثقافية التي تقف وراء اتساع دلالة المصطلح أو انحسارها أو انحراف الدال عن أصله. وقد وقع الباحث في ثلاثة أبواب،وجاءت على النحو الآتي: الباب الأول:الخطاب النقدي بين الشفاهية والكتابية . الباب الثاني: طبيعة المنظومة الاصطلاحية بين الشفاهية والكتابية. الباب الثالث: مصطلحات صنعة الخطاب . وقد اهتم الباب الأول الذي انقسم إلى فصلين بدراسة التراوح بين الشفاهية والكتابية عند اللغويين أمثال الخليل بن أحمد والأصمعي وأبي حاتم السجستاني وثعلب والمبرد. ثم درس الظاهرة نفسها عند البلاغيين مثل الجاحظ وابن قتيبة وابن المعتز. أما الباب الثاني (طبيعة المنظومة الاصطلاحية بين الشفاهية والكتابية ) فقد انصرف إلى دراسة الجهاز الاصطلاحي عند اللغويين والبلاغيين الذين سبق ذكرهم في الباب الأول. بينما اهتم الباب الثالث (مصطلحات صنعة الخطاب ) الذي انقسم إلى ثلاثة فصول بالدراسة الفنية التفصيلية للمصطلحات البلاغية والنقدية في الفترة الزمنية التي اختارها البحث، فجاء الفصل الأول ليدرس ما أسماه الباحث مصطلحات التفتيش والمعاودة (كالسياسة والرياضة، والتثقيف ، والتنقيح، والتصفية ،والتحكيك) . وخصص الباحث الفصل الثاني،وعنوانه( النســق الاصطلاحي للنسج والصوغ)،ودرس فيه مصطلحات السبك والحوك والنسج والكسوة وغيرها من المصطلحات التي تحت الدلالات النقدية والبلاغية المتقاربة. وقد خصص الباحث الفصل الثالث لما أسماه النسق الاصطلاحي لبنية الخطاب ،وقد ركز فيه على فحص مصطلحات النظم والتأليف والرصف والقران والنحت. وقد انصرف الفصل الرابع من البحث إلى دراسة النسق الاصطلاحي لتحسين الخطاب ،الذي تضمن مصطلحات التحبير ،والوشي ،والزخرفة ،والتزوير، وغيرها من المصطلحات المتقاربة من حيث الإطار الدلالي.

عنوان رسالة الدكتوراه

نقد النقد في القرن الخامس الهجري)

ملخص رسالة الدكتوراه

موضوع هذا البحث هو "نقد النقد في القرن الخامس الهجري" ،ومادته في الغالب هي شروح الشعر العربي ، والغاية من هذا الاختيار بالذات الكشف عن الكيفية التي كانت يقيم بها النقاد مراجعاتهم النقدية بعضهم على بعض اعتمادًا على النص الشعري نفسه،وكذلك مدى موافقة معالجاتهم للشعر تطبيقيًّا مع مقولاتهم النظرية بصدد الشعر نفسه. ويشتمل البحث على مقدمة وثلاثة أبواب وخاتمة، أما المقدمة ففيها حديث مفصل عن أسباب اختيار الموضوع ،ومنهجه،وفصوله،والدراسات السابقة ،والصعوبات التي واجهها الباحث في إنجاز بحثه. وأما الباب الأول بعنوان (نقد النقد في إطار عمود الشعر العربي) وقد جعله الباحث على فصلين ،؛ الفصل الأول هو" المراجعات النقدية عند المرزوقي " . والفصل الثاني " خطاب المراجعة النقدية عند أبي العلاء ".وهذان الفصلان معًا انصرفا إلى شعر أبي تمام وجعلاه مرجعية أساسية للمعالجة وبالتالي لنقد النقد. أما الباب الثاني فقد اختص بالمراجعة النقدية بخصوص شعر المتنبي ، وعنوانه ( نقد النقد في شروح المتنبي) ، وقد جعله الباحث على ثلاثة فصول ؛ الفصل الأول " نقد النقد المختص بالخطاب الشرح لابن جني " ، والفصل الثاني" نقد النقد الموسع لخطاب شراح المتنبي عند الواحدي "،والفصل الثالث"مراجعات الشراح على النقاد". وقد اختتم هذا البحث بتخصيص الباب الثالث لمعالجة ( الشعرية في الخطاب النقدي عند عبد القاهر الجرجاني) ، وقد تضمن فصلين ؛ الأول منهما هو" النظم بوصفه نظرية في الشعر" ، والثاني" شعرية الصورة عند عبد القاهر". وقد اعتمد الباحث في معالجته لموضوعه على المنهج التحليلي دون أن يغفل البعد التاريخي الذي يقتضيه نقد النقد بوصفه تتبعًا لتطور الرؤى والأفكار بين ناقد وآخر على نحو تعاقبي . وقد أشار الباحث في خاتمة دراسته إلى جملة من النتائج أهمها؛ عدم الاكتفاء بمقولات الناقد النظرية للحكم على موقفه من الشعر، وإنما يجب اختبار هذه المقولات في سياقها التطبيقي، أو بتعبير أدق في سياق الشروح وتفسير الشعر. ومن هذه النتائج أن التأمل الدقيق لمعالجة عبد القاهر للشعر تظهر أنه لم يتجاوز مقولات السابقين عليه تجاوزًا يخرجه عن التصور الكلاسيكي لهذا الفن ، على الرغم من حدوسه وتحليلاته العميقة ، فالمجاز ما يزال لديه تحسينا للمعاني الأولية بما يعني أن الشكل منفصل عن المعنى ، وصور المجاز ولاسيما الاستعارة لابد أن يحكمها منطق عقلي لا ينبغي أن تتجاوزه.

جميع الحقوق محفوظة ©اشرف عطيه هاشم عوض