البيانات الاساسيه

السيره الذاتيه

الاسم: منى إبراهيم كريم أمين    الدرجة العلمية : مدرس مساعد

الحالة الاجتماعية: متزوجة        تاريخ الميلاد: 9/8/ 1985م     مكان الميلاد: محافظة الفيوم، مركز إطسا، قرية تطون.                الرقم القومي: 28508092300209

المؤهِّلات العلميَّة:

  • · الحصول على درجة الليسانس الممتازة في الآداب بتقدير " جيِّد جدًّا "، في العام 2006م.
  • · الحصول على درجة الماجستير في علم اللغة، بعنوان:"السببية في شعر المتنبي(دراسة صرفية دلالية)"، بتقدير: ممتاز مع التوصية بطبع الرسالة على نفقة الجامعة، في العام 2013م.
  • · الحصول على درجة الدكتوراه في علم اللغة، بعنوان: "أبعاد التداولية في الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة"، بمرتبة الشرف الأولى مع التوصية بالطبع والتبادل بين الجامعات المصرية والأجنبية، في العام 2018م.

   

التَّدرُّج الوظيفي:

  • · التعيين في وظيفة معيد بقسم اللغة العربية وآدابها، كلية الآداب ـــ جامعة بني سويف، في العام 2007م.
  • · التعيين في وظيفة مدرِّس مساعد بقسم اللغة العربية وآدابها، كلية الآداب ــ جامعة بني سويف، في العام 2014م.

  معلومات الاتصال :

الهاتف المحمول : 01205572715        

البريد الإلكتروني :  DRmonakarim5@gmail.com

عنوان رسالة الماجستير

السَّببيَّة في شعر المتنبِّي: دراسة صرفيَّة دلاليَّة

ملخص رسالة الماجستير

1ـ الكشف عن الخصائص البنائيَّة والدِّلاليَّة لأفعال السَّببيَّة، وأوجه التَّشابه والاختلاف بينها؛ وذلك بوصف هذه الأفعال بدائل أسلوبيَّة أو إمكانيات تعبيريَّة لأداء معنى السَّببيَّة. 2ـ رَصْد تجلِّيات هذه الخصائص في شعر المتنبِّي. 3ـ إبراز التناغم والانسجام بين النَّظرين اللُّغويِّ التُّراثيِّ واللُّغويِّ المعاصر في عدم الفصل بحالٍ بين النحو والدلالة، وأنَّه لا يمكن التَّوصُّل إلى الفهم الحقيقيِّ للنَّصِّ دون وضع هذين النَّظرين في بوتقةٍ واحدة عند البحث والتحليل. من هنا يأتي هذا البحث، لا لكي يطرح بديلًا، وإنَّما لكي يُمارس قراءةً، وينبِّه على جهود مضنية بذلها العلماء العرب القدامى في معالجة الدِّلالة الصَّرفيَّة. وما كان هذا ليتم إلَّا برجع البصر في مجمل التُّراث النَّحويِّ، واستصفاء ما هو جدير بالاستصفاء، وجمع الشَّبيه إلى الشَّبيه، إضافةً إلى تسليط الضَّوء على المعالجات اللغويَّة المعاصرة الَّتي رَصَدت جوانب من هذا الموضوع. وقد توسَّل البحث في سبيل إحكام هذه المعالجة وتحقيق أهدافها بالمنهج الوصفيِّ التَّحليليِّ؛ وذلك من خلال الملاحظة والاستقراء، ثمَّ التَّصنيف والإحصاء، ثمَّ التَّحليل للوصول إلى الغاية المنشودة. ومن أجل الوفاء بكلِّ هذه الأمور وغيرها ممَّا ورد في ثنايا البحث، اقتضت مادَّة البحث أنْ يُقسَّم إلى ما هو آتٍ:

عنوان رسالة الدكتوراه

أبعاد التداولية في الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة

ملخص رسالة الدكتوراه

أردت من خلاله دراسة الأبعاد التداولية للنص الوثائقي؛ وذلك عبر الوقوف على نماذج أساسية منه، تسهم في تجلية تلك الأبعاد، وتحليلها تحليلًا تداوليًّا مؤسَّسًا على السياق اللغوي للخطاب، وعلى السياق غير اللغوي وما يقتضيه من الأخذ بمعطياته الأساسية الثلاثة: المرسل، والنص، والمرسل إليه، وما يحيط بهذه المعطيات من أحوال وظروف؛ بغية الوصول إلى حقيقة ما يرمي إليه هذا النصُّ من مقاصد ودلالات. وقد دعاني إلى اختيار هذا الموضوع، ما لمسته من خصوصية النص الوثائقي؛ من حيث إنِّه نصٌّ متنوِّع في طبيعته التواصلية؛ فهو يقوم على التواصل المباشر وغير المباشر بين متخاطبين باللغة العربية وبغيرها، في عصر بلغت فيه العربية شأوًا بعيدًا في الفصاحة. وهو ما يعدُّ مادَّة ثريَّة لتطبيق أفكار النظرية التداولية ومبادئها. وكنت قد استقرأت عددًا من الدراسات السابقة التي قامت على مدوَّنة البحث، فلم أعثر ـــــ فيما اطَّلعت ــــــ على دراسة تعرَّضت لمناقشة قضايا التداولية من خلالها. وما وجدته من دراسات ـــــ قد تتقاطع مع موضوع هذا البحث ــــــ لم تتعرَّض للتَّركيز على معالجة تلك القضايا في العهدين النَّبويِّ والرَّاشديِّ. وهو ما يهمل ــــــ فيما أرى ــــــ الفروقات الدَّقيقة بين الخطابات في هذين العهدين، إضافة إلى عدم رصدها للعَلاقات المتحقِّقة بين تلك الأبعاد التَّداوليَّة. ولذا، فقد كانت المعالجة موقوفةً على السَّعي نحو الكشف عمَّا يطرحه كلُّ بعدٍ من أبعاد النَّظريَّة التَّداوليَّة، من أفكار وإشكاليَّات، في ضوء النَّصِّ الوثائقيِّ. بما يعني أنَّ الهدف لم يكمن في إسقاط نظريَّة حديثة على مدوَّنة تراثيَّة؛ وإنَّما كان منصبًّا على وضع تلك الأبعاد على محكِّ الاختبار والمناقشة؛ بغرض تعميق ما تقدِّمه التَّداوليَّات من أفكار، ولفْت النَّظر إلى أمور قد تفيد في إعادة النَّظر في العَلاقة بين الجانب النَّظريِّ وخصوصيَّة النَّصِّ المعالَج.

جميع الحقوق محفوظة ©منى إبراهيم كريم أمين