البيانات الاساسيه
السيره الذاتيه
الاسم: محمد علي أمين محمود
تاريخ الميلاد: 14 ديسمبر 1975م
محل الميلاد: محافظة الفيوم، جمهورية مصر العربية
رقم التليفون:01005723137
البريد الالكتروني:m_amin075@yahoo.com
الوظيفة الحالية: مدرس الأدب العربي والنقد الأدبي الحديث بقسم اللغة العربية وآدابها، كلية الآداب، جامعة بني سويف، جمهورية مصر العربية
التخصص العام: اللغة العربية وآدابها
التخصص الدقيق: الأدب العربي والنقد الأدبي الحديث
التدرج الوظيفي :
ـ عمل معيدًا بقسم اللغة العربية وآدابها، كلية الآداب، جامعة بني سويف، من 2002م إلى 2006م
ـ عمل مدرسًا مساعدًا بالقسم ذاته، من 2006 م إلى 2010م
ـ يعمل مدرسًا بالقسم ذاته، منذ 2010م
عنوان رسالة الماجستير
قضايا النقد الأدبي المعاصر عند عبدالله الغذامي
ملخص رسالة الماجستير
تحاول هذه الدراسة أن تتبيَّن أبرز طرق السيميوطيقيين في تلقي التشكيلات البصرية للنصوص الأدبية؛ فالسيميوطيقا اتجاه نقدي يدرس العلامات بمختلف أنواعها: اللغوية وغير اللغوية.
وتتأسَّس الدراسة على فرضية مفادها أن التلقي المُنْتِج أو الفعَّال لتلك التشكيلات إنما يتوقف، بالدرجة الأولى، على قدرتها على لفت انتباه المتلقي إليها، أو جذبه نحوها. إن كافة التشكيلات البصرية هي علامات سيميوطيقية لا تخلو، بالضرورة، من دلالة، لكن اهتمام السيميوطيقي ينصرف، بالدرجة الأولى، نحو ما جاء منها على درجة عالية من الغموض، أو الاكتناز الجمالي والدلالي، الذي يفتحها على آفاق رحبة من التأويل، ولا يلفته ما جاء من تلك التشكيلات تقريريًّا أو مباشرًا؛ ذلك أن العلامة الواضحة أو المباشرة لا تحتاج إلى كثير من الجهد في تأويلها.
وتتنوع طرق السيميوطيقيين في تلقي تلك التشكيلات، وتتباين أساليبهم في تأويلها، غير أن ثَمَّةَ خطوطًا عريضة، أو ملامح رئيسة، يتفقون حولها، بشأن تلقي تلك التشكيلات، وهو ما حاولت الدراسة إبرازه، على ما سيأتي بيانه.
عنوان رسالة الدكتوراه
القارئ في النقد العربي المعاصر .
ملخص رسالة الدكتوراه
تحاول الدراسة أن تتبيَّن تصوُّرات النقاد العرب المعاصرين، من خلال كتاباتهم النظرية، حول القارئ ودوره تجاه النص الأدبي، والآليات التي يسبر من خلالها أغوار هذا النص. وذلك في ضوء خمسة اتجاهات نقديـة معاصرة، هي : علم التأويل ( الهرمنيوطيقا )، والتحليل النفسي، والاتجاه الأسلوبي، والاتجاه التفكيكي، ونظرية التلقي ونقد استجابة القارئ. كما تحاول الدراسة كذلك الوقوف على مدى إفادة الناقد العربي المعاصر، على المستوى التطبيقي، من كل ذلك فيما قدَّمه من قراءات لنصوص الأدب. يحاول الباحث، في كل ذلك، أن يطرح الأسئلة أكثر مما يحاول الإجابة عنها؛ فهو لا يجزم بقطعية نتائج بحثه أو نهائيتها قدر ما يطمح في أن تنجح هذه النتائج في إثارة الجدل والنقاش حولها.