البيانات الاساسيه

السيره الذاتيه

السيرة الذاتيَّة

أوَّلاً: البيانات الشخصيَّة:

-      الاسم: مُحمَّد حسام عبد التواب عبد المَجيد.

-      العنوان: مصر –  بني سويف – ببا – هليه.

-      الوظيفة: مدرس مساعد بقسم اللغة العربيَّة وآدابها، كلية الآداب، جامعة بني سويف.

-      تاريخ الميلاد: 27 أبريل 1985م.

-       الرقم القومي: 28504272202919

-       الحالة الاجتماعية: متزوج

-       غير مدخِّن

-      رقم الموبايل       01003738784

-      الإميل Drmhossam@yahoo.com 

ثانيًا: المراحل التعليميَّة:

-      مدرسة هليه الابتدائيَّة المشتركة.

-      مدرسة هليه الإعداديَّة المشتركة.

-      مدرسة الشهيد عبد المنعم رياض الثانويَّة بنين.

-      كلية الآداب – جامعة بني سويف – قسم اللغة العربيَّة وآدابها.

ثالثًا: الشهادات العلميَّة التي حصل عليها:

1-  حصل على درجة الليسانس الممتازة مع مرتبة الشرف بتقدير عام جيد حدًا بنسبة 84% من قسم اللغة العربية وآدابها، كلية الآداب جامعة بني سويف عام 2006م.

2-  حصل على شهادة السنة التمهيديَّة للماجستير من قسم اللغة العربيَّة وآدابها، كلية الآداب جامعة بني سويف عام 2007م.

 حصل على شهادة الماجستير بتقدير ممتاز من قسم اللغة العربيَّة وآدابها، كلية الآداب جامعة بني سويف عام 2011م.

3- مسجل لدرجة الدكتوراة في قسم اللغة العربية وآدابها، كلية الآداب جامعة بني سويف.

رابعًا: التدرُّج الوظيفي:

1-  عُيِّن معيدًا بقسم اللغة العربيَّة وآدابها، كلية الآداب جامعة بني سويف عام 2007م.

2-  عُيِّن مدرسًا مساعدًا بقسم اللغة العربيَّة وآدابها، كلية الآداب جامعة بني سويف عام 2011م.

خامسًا: الخبرات التعليميَّة والتدريسيَّة:

1-  درَّس مواد اللغة العربيَّة لأقسام اللغة العربيَّة والأقسام غير المتخصصة منذ تعيينه معيدًا بالكلية حتى تاريخه.

2-    شارك في أعمال الامتحانات والكنترول الخاصَّة بالكلية منذ تعيينه معيدًا بالكلية حتى تاريخه.

3-  شارك في أعمال امتحانات التعليم المفتوح بكليات الجامعة المختلفة التي بها برامج للتعليم المفتوح منذ تعيينه معيدًا بالكلية حتى تاريخه.

4-  شارك في تنظيم الندوات والمؤتمرات العلمية الخاصة بالقسم والكلية والجامعة وآخرها عام 2015 تنظيم ندوة الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية، وتنظيم ندوة الخط العربي نشأته وتطوره، وذلك بالتعاون مع فريق عمل.

5-    رُشِّح منسقًا لقسم اللغة العربية عن لجنة المعايير الأكاديمية ضمن لجان الجودة والاعتماد بالكلية.

6-  درَّب بعض طلاب قسم اللغة العربية من طلاب الليسانس والمتخرجين في دورة تعليم النحو والإعراب التي ينظمها مركز خدمة المجتمع وتنمية البيئة بالكلية.

سادسًا: الدورات الموثَّقة بالشهادات التي حصل عليها:

أ- دورات تنمية القدرات:

1-    البرنامج التدريبي (مهارات العرض الفعَّال) من 23/10/2007م إلى 25/10/ 2007م.

2-    دورة إعداد المعلم الجامعي من 20/4/2008م إلى 3/5/2008م.

3-    البرنامج التدريبي (استخدام التكنولوجيا في التدريس) من7/6/2011م إلى 9/6/2011م.

4-    البرنامج التدريبي (إدارة الفريق البحثي) من 14/6/2011م إلى 16/6/2011م.

5-    البرنامج التدريبي (تنظيم المؤتمرات العلمية) من 18/6 إلى 20/6/ 2011م.

6-    البرنامج التدريبي (أخلاقيات البحث العلمي) من 9/8/2011م إلى 11/8/ 2011م.

7- دورة Development of leader ship skills  من 15: 19 يوليو 2012م، وذلك من مركز تطوير الدراسات العليا والبحوث كلية الهندسة جامعة القاهرة.

8- دورة (الخرائط الذهنيَّة) من 17إلى 19 سبتمبر 2013م، وذلك من مركز تطوير الدراسات العليا والبحوث كلية الهندسة جامعة القاهرة.

ب- دورات في الحاسب الآلي:

1- دورة I C D L Certificate

2- شهادة من وزارة التعليم العالي  Teaching Assistant 1

3- شهادة من وزارة التعليم العالي Teaching Assistant 2

4- دورة Microsoft Digital Literacy training (I C T P)

ج- شهادت في اللغة الإنجليزيَّة:

1-    شهادة اللغة الإنجليزية TOEFL ITP من مركز الإمديست بمجموع 387.

2-    شهادة اللغة الإنجليزية TOEFL ITP من مركز الإمديست بمجموع 417.

د- شهادات التقدير:

1- شهادة تقدير من جامعة بني سويف واتحاد الجامعات العربية لحضور مؤتمر (التعليم عن بُعد) في الفترة من 17 - 18 ديسمبر 2013م.

2- شهادة تقدير من جامعة بني سويف واتحاد الجامعات العربية لحضور المؤتمر الثاني (التعليم عن بُعد) في الفترة من 16 - 17 ديسمبر 2014م.

3- شهادة تقدير من جامعة بني سويف للمشاركة الفعالة في مؤتمر (نحو بناء استراتيجية بحثية للجامعة في العقد القادم) الذي انعقد يومي 12 – 13 نوفمبر 2013م.

4- شهادة تقدير من جامعة بني سويف للمشاركة الفعالة في مؤتمر (تقييم وتطوير نظام الانتساب في الجامعات المصرية والعربية) الذي انعقد يوم الثلاثاء 16 أبريل 2013م.

5- شهادة تقدير من جامعة بني سويف لمشاركته الإيجابية في مؤتمر الجامعة (مراكز التميز البحثي: المعايير والمهام والعائد المجتمعي)، الذي انعقد يوم الثلاثاء 17 يونيو 2014م.

6- شهادة تقدير من جامعة بني سويف لمشاركته الإيجابية في مؤتمر الجامعة (الوقف البحثي لجامعة بني سويف: ضوابطه وموارده ومصارفه)، الذي انعقد يوم الثلاثاء 4 مارس 2014م.

7- شهادة تقدير من جامعة بني سويف على مشاركته الفعالة وتعاونه في مؤتمر (العلوم الإنسانية وتفعيل دور مؤسسات العمل التطوعي).

8- شهادة تقدير من نادي أعضاء هيئة التدريس جامعة بني سويف بمناسبة الحصول على درجة الماجستير.

9- شهادة تقدير من نادي أعضاء هيئة التدريس جامعة بني سويف للمشاركة في الدورة الرمضانية لكرة القدم في الفترة من 13 إلى 18 أغسطس 2011م.

10-                  شهادة اجتياز الدورة التدريبية في التربية العسكرية في الفترة من 24/6 إلى 7/7/2006م.

11-      شهادة تقدير من كلية الآداب – قسم اللغة العربية تقديرًا لجهوده ورعايته للغة العربيَّة ودارسيها 18 ديسمبر 2014م.

عنوان رسالة الماجستير

التَّوجِيْهُ النحويّ لِجَزْم الفعلِ المُضارعِ "دِرَاسةٌ فِي كُتِبِ إعْرَابِ الْقُرآن

ملخص رسالة الماجستير

ملخَّص الدراسة لقد اعتنى اللغويون والنحويون من البصريين والكوفيين بالتوجيهات اللغويَّة والنحويَّة للأسماء والأفعال والحروف، وتنوَّعت توجيهاتهم بين المُعرب والمبني من الأسماء والأفعال، وفي التوجيه النحوي خاصَّة درسوا توجيه الكلام من حيث الإعراب والبناء، وتعدُّد الأوجه النحويَّة في الأسماء والأفعال، وقدَّموا الدليل على صحَّة وجواز كلِّ وجه. وكان لمُعربي القرآن دورٌ كبير في الاهتمام بالتوجيه، وقد أفردوا فيه كُتبًا، واتَّخذوا من القرآن مصدرًا لبث آرائهم وتوجيهاتهم تجاه ما تعدَّدت فيه الأوجه الإعرابيَّة فتعدَّدت لذلك التوجيهات النحويَّة. وكان حقُّ هذه الدراسة - مما أفرزته قرائح هؤلاء العلماء- دراسة التوجيه النحوي لجزم الفعل المُضارع في مجموعة مُختارة من كُتب إعراب القرآن، فللجزم عندالنحاة عوامل وعلامات بُيِّنت في كتب النحو؛ من هذه العوامل ما يجزم فعلًا واحدًا، ومنها ما يجزم فعلين، ومنها ما هو لفظيّ، ومنها ما هو معنويّ. وقد بيَّن هؤلاء النحاة علامات إعراب المُضارع المجزوم، وأردف الباحث هذه العوامل والعلامات بجداول إحصائيَّة تبيِّن نسب ورودها في القرآن الكريم، ومن خلال النظر في كتب الإعراب موضع الدراسة استبانت مواضع الخلاف والشقاق النحوي فيما يختصُّ بتلك العوامل وهذه العلامات. وقد كانت الاحتمالات الإعرابيَّة للأفعال المُضارعة وسيلة لمعرفة توجيهات مُعربي القرآن لجزم المضارع حيث إنَّ الفعل الواحد في الموضع الواحد قد يحتمل وجهين إعرابيين كالجزم والنصب أو الجزم والرفع، وقد يحتمل ثلاثة أوجه من الإعراب هي: الرفع والنصب والجزم، ويُخَصُّ كُلٌّ منها بتوجيهات مختلفة ومؤتلفة في آنٍ واحد؛ حيث تسمح بذلك دلالة الآيات، والاختلاف في السياق الذي يتمثَّل هنا في أسباب النزول...إلخ وهناك التغاير بين المضارع المجزوم والمبني من الأفعال في سياق الآيات؛ حيث يحتمل الفعل الواحد أن يكون مجزومًا مُعربًا في رواية حفص، وأن يكون مبنيًّا في قراءة ثانية، فيحتمل النقيضين وهما الإعراب والبناء. وقد خرجت بعض العوامل عن القياس الإعرابي أو المعايير النحويَّة التي ارتضاها جمهور النحاة لجزم المضارع؛ فعملت بعض أدوات الجزم النَّصب في الأفعال والعكس، وورد ذلك في تخريج بعض القراءات القرآنيَّة، وفي كلام العرب نظمه ونثره؛ تماشيًا مع لهجة من اللهجات العربيَّة. وكان للعطف بأنواعه نصيبٌ في التوجيه النحوي لجزم المضارع؛ حيث جاء فيه العطف على اللفظ، وفيه يتَّفق المعطوف مع المعطوف عليه في الإعراب، وهناك العطف على الموضع، وهو كثير في القرآن وكتب إعرابه وقد يجتمع العطف على اللفظ والموضع معًا في الفعل الواحد فيُحمل على الوجهين، وثمَّة نوع رابع من العطف جاز في المضارع المجزوم هو العطف على المعنى الذي قيل عنه في غير القرآن: العطف على التَّوهُّم. وكما ورد العطف في توجيهات النحاة لجزم المضارع حلَّ البدل تابعًا ثانيًا في ذلك، فكما تُبدل الأسماء من الأسماء تُبدل الأفعال من الأفعال، وجاء ذلك في ثلاثة أنواع هي: البدل من اللفظ، والبدل من الموضع والبدل من المعنى.

عنوان رسالة الدكتوراه

الاحتمالاتُ النحويَّةُ ومقتضياتها الدلاليَّة في الجُمَلِ وأشباهها "دراسة في كُتُبِ إعرابِ القرآنِ ومعانيه"

ملخص رسالة الدكتوراه

ملخَّص الدراسة تهدف هذه الدراسة إلى تبيين على الصلة الوثيقة بين النحو والدلالة أو الدلالة والنحو، من خلال دراسة موضوع الاحتمالات النحويَّة ومقتضياتها الدلاليَّة في الجُمَل وأشباهها في كتب إعراب القرآن ومعانيه. وقد بيَّنت الدراسة أنَّ الاحتمالات الإعرابيَّة في مفردات القرآن الكريم حسب اختلاف القراءات القرآنية لها دورٌ في الاحتمالات النحويَّة: التركيبيَّة والإعرابيَّة والنوعيَّة والوظيفيَّة والعدديَّة في الجُمَل وأشباهها في القرآن الكريم؛ وذلك حسب المقتضيات الدلاليَّة التي جاءت في التفاسير القرآنيَّة؛ لأنَّ هذه المفردات أو الوحدات المتجاورة، إسناديَّة كانت أم مكمِّلات، هي التي تشكَّل الجُمَل القرآنيَّة، ومن هذه الجُمَل يتركَّب النصُّ القرآني. فقد تحتمل الكلمة وجهًا واحدًا من الإعراب وهو الرفع مع اختلاف وظيفتها النحويَّة بين المبتدإ والخبر والفاعل ونائب الفاعل وبعض التوابع؛ فينتج عن هذا الاختلاف الوظيفي تعدُّد في الاحتمالات النحويَّة للجُمَل وأشباهها في القرآن الكريم. وقد تحتمل الكلمة وجهين من الإعراب كالرفع والنصب والعكس، أو الرفع والجرِّ والعكس، وقد خرج معربو القرآن هذه الوجوه حسب دلالات الكلام وحسب السياق القرآني. وقد تحتمل الكلمة أنواع الإعراب الثلاثة وهي الرفع والنصب والجرّ؛ فتتشعَّب الاحتمالات النحويَّة في الجُمْل وأشباهها، وهذا وجهٌ من وجوه الإعجاز اللغوي في القرآن الكريم. وكما يكون هناك تعدُّد في إعراب المفردات يكون هناك –أيضًا- تعدُّد في احتمالات المواقع أو المحالِّ الإعرابيَّة للجُمَل وأشباهها في القرآن الكريم؛ فهناك جُمَلٌ تحتمل ثبات المحلِّ الإعرابي واختلاف الوظيفة النحويَّة، وهناك جُمَلٌ ثانية تحتمل اختلاف المحلِّ الإعرابي واختلاف الوظيفة النحويَّة، وهناك جُمَلٌ ثالثة تحتمل اختلاف المحلِّ واتِّفاق الوظيفة النحويَّة، وهناك جُمَلٌ رابعة تحتمل الثنائيَّة الضديَّة، وهي المحلِّ الإعرابي واللا محلّ من الإعراب، وهناك جُمَلٌ خامسة تحتمل التعدُّد في المحلِّ الإعرابي والوظيفة النحويَّة، والأمر نفسه في أشباه الجُمَل في القرآن الكريم، كما جاء في كُتب إعراب القرآن ومعانيه؛ وفقًا للمعنى الوارد في التفاسير، أو حسب المقتضيات الدلاليَّة. ثُمَّ تُبيِّن الدراسة أنَّ تعدُّد معاني الأدوات النحويَّة، وتعدُّد الأوجه فيها، ينتج عنه تعدُّدٌ في الاحتمالات النحويَّة في الجُمَل وأشباهها؛ لأنَّ النصَّ القرآني نصٌّ مترابطٌ. كما كان للتضمين النحوي في الأفعال أثرٌ في تعدُّد الاحتمالات النحويَّة في التركيب القرآني؛ فالفعل اللازم يحتمل أن يتضمن معنى فعلٍ آخر متعدٍّ؛ فيكون متعدِّيا على هذا المعنى الجديد، وكذلك الفعل المتعدِّي يتضمَّن معنى فعلٍ لازمٍ؛ فيكون لازمًا، والفعل المتعدِّي إلى مفعول واحد يتعدَّى إلى مفعولين بالتضمين، وكذلك يتضمَّن الفعل المتعدي إلى مفعولين معنى فعلٍ يتعدَّى إلى ثلاثة مفاعيل؛ ولكلِّ وجه دلالته، فالمعنى له دورٌ رئيسٌ في هذه الظواهر النحويَّة الاحتماليَّة كلِّها.

جميع الحقوق محفوظة ©مُحمَّد حسام عبد التواب عبد المَجيد