البيانات الاساسيه

السيره الذاتيه

سيـــــرة ذاتيــــــة

أولاً : البيانات الشخصية :

È

                            

  

ثانيا: المؤهلات العلمية:

ثالثا: التدرج الأكاديمي

رابعا: الدورات و الورش التدريبية التي تم الحصول عليها:

خامسا: المناصب الإدارية:

سادسا: الإنتاج العلمي

أ‌.       الرسائل العلمية  

ب ) الكتاب :

ب ) الدوريات:

ج) أجزاء من كتب:

  د) بحوث مؤتمرات (المشاركة بورقة عمل  )

 هـ) أعمال مترجمة:

سابعا: الخبرات الأكاديمية

 أ‌)       الإشراف على الرسائل الجامعية:

ب‌)   مناقشة وتحكيم الرسائل الجامعية

ج) المقررات الدراسية التي تم تدريسها:

د) الأعمال الاستشارية العلمية:

هـ) الأعمال الاستشارية الفنية:

 و) تحكيم الأعمال العلمية:

ز) تحكيم برامج تعليمية

ح) الدورات او الورش التدريبية التي تم تدريسها:

ط) الندوات والملتقيات : (مشاركة بدون ورقة عمل)

ثامنا: الخبرات العملية

أ‌)                   عضوية اللجان العلمية:

ب‌)              عضوية اللجان الفنية:

ج) عضوية النقابات والجمعيات المهنية:

د) عضوية الجمعيات العلمية :

تاسعا: أنشطة عامة

 أ‌)       ندوات عامة:

ب‌)   نشرات:

ج) مقالات أدبية:

 د) أوراق طائرة: (مقدمة الكتاب / تقديم عمل / كلمة تحرير .........)

عاشرا: الجوائز والأوسمة:

عنوان رسالة الماجستير

" الآثار البيئية لتلوث المياه بمحمية بحيرة قارون

ملخص رسالة الماجستير

الملخص العربي يتناول هذا البحث مشكلة من اخطر المشكلات التي تعاني منها البيئة في كل أنحاء العالم , وهي مشكلة التلوث البيئي . وقد جاء اختيار بحيرة قارون كنموذج تطبيقي لما تعاني منه البحيرة من تدهور بيئي أدي إلي حدوث خلل واضح في نظامها الايكولوجي انعكس علي مكونات ذلك النظام الحية , حيث انقرض بعض الأنواع التي كانت تعيش فيها وتأقلم البعض الآخر مع الظروف البيئية الجديدة . وقد لعبت ظروف الموقع العام للبحيرة دورا مهما في تفاقم تلك المشكلة , حيث إن البحيرة لا تتصل بمصدر مائي خارجي يعمل علي تجديد مياهها والتقليل من حدة التلوث بها وإنما اقتصر علي عدد من المصارف التي تعمل علي زيادة معدلات التلوث البيئي للبحيرة بما تحمله من ملوثات . • يتناول الفصل الأول دراسة نشأة البحيرة ومراحلها التطورية , حيث ارتبطت ظروف نشأتها بظروف نشأة المنخفض , حيث كانت البحيرة تغطي المنخفض كله , ولكن أخذت مساحتها في الانكماش بسبب قلة كمية المياه الواردة إليها من النيل ثم انقطاع اتصالها به بعد ذلك حتى وصلت إلي منسوبها الحالي . كما تناول أيضا خصائص الأحوال المناخية وخصائص التربة . • يتناول الفصل الثاني دراسة النظم الايكولوجي البحيري لبحيرة قارون والذي يتكون من المياه بخصائصها الطبيعية والكيميائية و الميكروبيولوجية , ورواسب قاع البحيرة والتي تمثل جميعا المكونات غير الحية لنظام البحيرة الايكولوجي . كما تم دراسة المكونات الحية لذلك النظام البيئي والتي تمثلت في التجمعات النباتية و الهوائم النباتية و الهوائم الحيوانية وحيوانات القاع والأسماك • يتناول الفصل الثالث مصادر تلوث المياه بالبحيرة والتي تم حصرها في الصرف الزراعي والصرف الصحي والصرف الصناعي والأنماط المختلفة لاستخدام الأرض حول البحيرة . وعلي هذا فقد تم دراسة النشاط الزراعي في المحافظة والتطور العددي للسكان وشبكات الصرف الصحي والنشاط الصناعي بالمحافظة للوقوف علي مدي مساهمة كل منه في تلويث مياه البحيرة . • يتناول الفصل الرابع دراسة التلوث البيئي بمياه البحيرة والذي تمثل في التلوث بالملوحة المرتفعة والتلوث بالمواد العضوية والتلوث بالأملاح المغذية والتلوث بالمعادن الثقيلة والتلوث البيولوجي . • يتناول الفصل الخامس دراسة الآثار التي نتجت عن تلوث مياه البحيرة و ذلك علي نظام البحيرة الايكولوجي وعلي الثروة السمكية وعلي صحة الإنسان وعلي الأنشطة الاقتصادية الأخرى والممثلة في الصيد والزراعة والسياحة .

عنوان رسالة الدكتوراه

" التغيرات البيئية علي النطاق الساحلي الغربي لخليج السويس " دراسة في جغرافية البيئة

ملخص رسالة الدكتوراه

الملخص العربي يتناول هذا البحث بالدراسة ظاهرة بيئية واضحة هي ظاهرة التغير البيئي, فالتغير سمة من سمات النظم البيئية التي تحدث بانتظام في مكوناته الحية وغير الحية . وقد جاء اختيار الساحل الغربي لخليج السويس كنموذج تطبيقي لما تعاني منه المنطقة من تغير بيئي واضح انعكس سلباً علي بعض عناصر تلك المنظومة البيئية, حيث تغيرت الملامح العامة لبعض الظاهرات الأرضية المختلفة لأسباب طبيعيه وبشرية, كما انقرض بعض الأنواع التي كانت تعيش فيها وتأقلم البعض الآخر مع الظروف البيئية الجديدة . وقد لعبت ظروف الموقع العام للمنطقة دورا مهما في تطور هذه الظاهرة, حيث إن المنطقة واعدة من حيث الاستثمار الاقتصادي الأمر الذي ساهم بوضوح في حدوث تغير بيئي واضح في عناصر المنظومة البيئية بشقيها الطبيعي والبشري . • يتناول الفصل الأول دراسة الخصائص الطبيعية للمنطقة, حيث تناول بالدراسة التكوينات والبنية الجيولوجية وخصائصها التضاريسية والممثلة في نموذج الارتفاع الرقمي ونموذج الانحدار الرقمي وأقسامها التضاريسية . كما تناول خصائصها المناخية وخصائص التربة, ثم تناول بالتفصيل دراسة الشعاب المرجانية والخصائص الكيميائية لمياه خليج السويس ومكونات النظام الايكولوجي الحي وغير الحي بالمنطقة • يتناول الفصل الثاني دراسة الخصائص البشرية لمنطقة الدراسة, حيث تناول دراسة السكان وخصائصهم وعلاقتهم بالتغير البيئي بالمنطقة, ثم تناول العمران وخصائصه الحالية واستخدام الأرض في مدينتي السويس ورأس غارب, إلي جانب دراسة الأنشطة الاقتصادية في المنطقة والتي تمثلت في الزراعة والصيد والصناعة واستخراج البترول والسياحة . • يتناول الفصل الثالث دراسة التغيرات البيئية الطبيعية في المنطقة والتي تمثلت في تغير خط الشاطئ والظاهرات المرتبطة به والتي تمثلت في الألسنة البحرية والروس الأرضية والبحيرات الساحلية , كما تناول التغير في السبخات, إلي جانب دراسة التغير في الخصائص الكيميائية لمياه الخليج , ثم اختتم بتناول التغير في الشعاب المرجانية . • يتناول الفصل الرابع دراسة التغيرات البشرية في المنطقة والتي تمثلت في التغيرات السكانية والآثار البيئية المرتبطة بها والتغيرات العمرانية والآثار البيئية المرتبطة بها ثم أختتم الفصل بتناول التغيرات البيئية في الأنشطة الاقتصادية والممثلة في التغير في الأراضي الزراعية والتغير في الأنشطة السياحية . • يتناول الفصل الخامس دراسة تقييم الأثر البيئي والتنمية المستدامة , حيث تناول تقييم الأثر البيئي لتغيرات خط الشاطئ , ثم تناول دراسة التلوث البيئي كأحد أخطر المشكلات الناجمة عن الأنشطة البشرية المختلفة ثم أختتم بتناول تقييم الأثر البيئي للأنشطة المزمع إقامتها بالمنطقة وعرض لخطة التنمية المقترحة من قبل الباحث .