البيانات الاساسيه
السيره الذاتيه
أميرة حمدى حسين محمد
برج الروضه- شارع الروضه
محافظة بنى سويف- مصر
البيانات الشخصية:
تاريخ الميلاد:3-9-1984
النوع: أنثى.
الحالة الاجتماعية: متزوجة.
الوظيفة: مدرس علم اجتماع التنمية بقسم الاجتماع - كلية الآداب – جامعة بنى سويف.
المؤهلات العلمية:
- الحصول على درجة الدكتوراه فى موضوع" الصندوق الاجتماعى للتنمية ودوره فى تنمية المرأة الريفية، دراسة ميدانية لعينة من النساء الريفيات بمحافظة بنى سويف" بمرتبة الشرف الأولى مع التوصية بطبع الرسالة وتبادلها مع الجامعات الأخرى.23-3-2018
- الحصول على درجة الماجستير فى موضوع " التعليم ومشكلة التعصب بين الشباب، دراسة ميدانية لعينة من الشباب فى جامعة بنى سويف" بتقدير ممتاز مع التوصية بطبع الرسالة وتبادلها مع الجامعات الأخرى.22-11-2012
- الحصول على تمهيدى ماجستير شعبة علم الاجتماع.
- الحصول على الليسانس الممتاز فى العلوم الاجتماعية.
الدورات:
برنامج تنمية مهارات أعضاء هيئة التدريس:
- مهارات التواصل الفعال.
- إستخدام التكنولوجيا فى التعليم.
- إعداد المشروعات التنافسية.
- تنمية مهارات التفكير.
- مهارات العرض الفعال.
- الاتجاهات الحديثة فى التدريس.
- الدورة التدريبية التربوية لإعداد المعلم الجامعى.
- الدورة التدريبية لإستخدام المكتبة الرقمية.
برنامج التنمية المعرفية بكلية الآداب:
- مهارات الحصول على المعلومات.
- مهارات التواصل الفعال.
- إستخدام برنامج الخرائط الذهنية.
- تنمية الشخصية الإبداعية.
- إدارة الفريق البحثى.
المؤتمرات:
- الشباب وصناعة التنمية فى صعيد مصر.
- التطبيقات الحديثة فى مجال العلوم الإنسانية ودورها فى نهضة المجتمع .
- دور الشباب فى مناهضة العنف الفكرى.
المهارات:
- إجادة اللغة الإنجليزية.
- إجادة الحاسب الآلى.
التدريس:
- التدريب الميدانى لطلاب قسم الاجتماع.
- محاضرات فى العمل الميدانى لطلاب قسم الاجتماع.
عنوان رسالة الماجستير
التعليم ومشكلة التعصب بين الشباب، دراسة ميدانية لعينة من الشباب فى جامعة بنى سويف
ملخص رسالة الماجستير
تهدف الدراسة بوجه عام إلى التعرف على دور الصندوق الاجتماعى للتنمية فى إحداث التغيرات الموجهة والمقصودة بهدف تنمية المرأة الريفية، والتعرف على دوافع تنمية هذه المرأة، والمعوقات التى تواجه التنمية. وذلك بالإضافة إلى التعرف على الآثار أو النتائج المترتبة على تنمية المرأة الريفية فى جميع النواحى الاجتماعية والاقتصادية والثقافية.
وسوف تعتمد الباحثة فى هذه الدراسة على إستخدام منهج المسح الاجتماعى عن طريق الحصر الشامل، حيث يتم حصر جميع النساء الريفيات الحاصلات على دعم مالى من الصندوق الاجتماعى للتنمية. كما سيتم الإعتماد على المنهج المقارن حيث سيتم المقارنة بين النساء المستفيدات من صندوق التنمية الاجتماعية بغيرهم من النساء غير المستفيدات من هذا الصندوق.
وسوف تعتمد الباحثة أيضاًعلى إستمارة المقابلة كأداة رئيسية لجمع البيانات التى تتطلبها الدراسة، نظراً لإنتشار الأمية بين النساء الريفيات محل الدراسة. وذلك بالإضافة إلى إعتماد الباحثة على إستخدام اسلوب تحليل الوثائق والسجلات، حيث يتم الحصول على كثير من البيانات المطلوبة للدراسة عن طريق تحليل البيانات الموجودة فى صندوق التنمية الاجتماعى.
وتتكون الدراسة من بابين رئيسيين، الأول هو الإطار النظرى للدراسة ويحتوى على ثلاثة فصول هى، الفصل الأول: أهداف الدراسة ومفهوماتها الأساسية، والفصل الثانى هو نظريات التنمية الموجهة للدراسة، والفصل الثالث هو إستعراض نقدى للدراسات السابقة. أما الباب الثانى فهو خطة الدراسة الميدانية ونتائجها ويحتوى على أربعة فصول هى، الفصل الرابع: خطة الدراسة الميدانية، والفصل الخامس هو دور صندوق التنمية الاجتماعية فى تنمية المرأة الريفية. والفصل السادس هو دوافع تنمية المرأة الريفية ومعوقاتها. والفصل السابع هو نتائج تنمية المرأة الريفية وآثارها.
عنوان رسالة الدكتوراه
الصندوق الاجتماعى للتنمية ودوره فى تنمية المرأة الريفية دراسة ميدانية لعينة من النساء الريفيات بمحافظة بنى سويف
ملخص رسالة الدكتوراه
إستهدفت هذه الدراسة التعرف على دوافع المرأة الريفية لتأسيس المشروعات الممولة، وقيمة القروض التى يقدمها الصندوق الاجتماعى للتنمية ومدى كفايتها، ونوعية المشروعات التى تقوم بها المرأة الريفية وأهدافها، وفاعلية الصندوق فى تنمية المرأة الريفية، وأهم المعوقات التى تحد من فاعلية الصندوق الاجتماعى فى تنمية المرأة.
ومن أجل تحقيق أهداف الدراسة، والاجابة على تساؤلاتها والتحقق من صحة الفروض التى تم صياغتها لهذه الدراسة إعتمدت الباحثة على عدة مناهج وهى منهج المسح الاجتماعى عن طريق العينة، والمنهج المقارن، ومنهج دراسة الحالة. كما إعتمدت الباحثة على عدة أدوات نهجية لجمع البيانات اللآزمة لهذه الدراسة تتمثل فى إستمارة المقابلة، وتحليل الوثائق والسجلات، والملاحظة المباشرة، والمقابلات المتعمقة.
وقد أيدت الدراسة صحة الفروض التاليه:
1- يعد إشباع الحاجات الأساسية للأسرة من أهم دوافع المرأة الريفية نحو تأسيس المشروعات الممولة من الصندوق الاجتماعى للتنمية.
2- تفضل المرأة الريفية العمل فى المشروعات المتناهية الصغر بشكل يفوق تفضيلها العمل فى الصناعات الثقيلة.
3- تهدف المشروعات التى تقوم بها المرأة الريفية إلى إنتاج السلع الإستهلاكية بشكل يفوق إنتاج السلع الإنتاجية..
4- تهدف المشروعات التى تقوم بها المرأة الريفية إلى إشباع حاجات السوق المحلى أكثر مما تهدف إلى التصدير..
5- تؤدى المشروعات التى تقوم بها المرأة الريفية إلى التخفيف من حدة مشكلتى الفقر والبطالة..
6- يعد إكتساب قيمة العمل الحر من أهم القيم الثقافية التى إكتسبتها المرأة الريفية نتيجة العمل فى المشروعات الممولة من الصندوق الاجتماعى للتنمية..
7- يعد إنخفاض مستوى التعليم والتدريب من أهم المعوقات التى تحد من فاعلية الصندوق الاجتماعى فى تنمية المرأة الريفية..
إلا أن نتائج الدراسة لم تؤيد صحة الفرض الذى مؤداه:‘‘ إن المشروعات التى تقوم بها المرأة الريفية تؤدى إلى تنمية الأنشطة الاقتصادية بشكل متوازن،،